حيث، بدأ الصينيون منذ عام 2006 ، بتطوير جهاز EAST في مدينة هيفي، الذي يجب يصبح "شمس صناعية".
ومع ذلك، أعلن ممثل المؤسسة النووية الوطنية الصينية دوان سيورة، أن الجهاز سيكون قادرًا هذا العام على أن "يسخن" إلى المؤشرات المخطط لها، مما يعني نهاية المشروع. ووفقا للمعلومات الواردة، ستكون البلازما داخل توكاماك EAST أكثر سخونة 7 مرات من نواة الشمس (حوالي 15 مليون درجة مئوية).
إذا نجح العلماء في تحقيق هذه المهمة، فستحصل الإنسانية على قالبً موثوقً لإنشاء مفاعلات نووية حرارية تزود الكوكب بأكمله بالطاقة البديلة غير المحدودة. وعلى ما يبدو، فإن الصين مستعدة لإنهاء المهمة، على الرغم من أن يوما واحدا من استخدام الجهاز الثوري يكلف 15 ألف دولار.
نقلا عن سبوتنيك