أن مؤسس فيسبوك يواجه حيرة كبيرة بين ابتكار زر "لا يعجبني" Dislike أو تسمية أخرى تعبر عن عدم الإعجاب وتقتضي على "التعاطف" وبين صرف النظر عن تلك الفكرة، رغم أن مارك زاكربيرغ يميل إلى الأولى.
ففي جلسة للأسئلة والأجوبة عُقدت الثلاثاء، وصل إلى زاكربيرغ مجموعة من أسئلة مستخدمي فيسبوك وصلت إلى3000 تعليق، وقد ركزت بمعظمها على إضافة زر "عدم الإعجاب"، بحسب ما نقله موقع techcrunch.ففي وقت أشار فيه البعض إلى أنَّ هذا الزر سيزيد من استخدامهم "فيسبوك"، قال البعض الآخر إنه سيؤدي إلى عدد من المشاكل.
إلا أن زاكربيرغ أصر على أن المستخدمين يطالبون بزر "لا يعجبني" منذ سنوات عدة، ومع ذلك فإنه من غير الضروري إطلاق اسم "لا يعجبني" على الزر أو أن يُمثَّل بإصبع الإبهام يشير للأسفل.
"زر التعاطف"
من جهة أخرى أكد "فيسبوك" أنه لا يزال يختبر نسخة من الزر الذي يهدف إلى التعبير عن التعاطف مع المواضيع أو المنشورات التي قد تشير إلى مسائل لا يكون فيها زر "أعجبني" (like) هو الرد المناسب، مثل أزمة اللاجئين أو وفاة أحد أفراد الأسرة أو غيرها من المآسي. إذ إنَّ الناس يبحثون عن طريقة للتعبير عن تعاطفهم مع تلك الحالات.
ففي جلسة للأسئلة والأجوبة عُقدت الثلاثاء، وصل إلى زاكربيرغ مجموعة من أسئلة مستخدمي فيسبوك وصلت إلى3000 تعليق، وقد ركزت بمعظمها على إضافة زر "عدم الإعجاب"، بحسب ما نقله موقع techcrunch.ففي وقت أشار فيه البعض إلى أنَّ هذا الزر سيزيد من استخدامهم "فيسبوك"، قال البعض الآخر إنه سيؤدي إلى عدد من المشاكل.
إلا أن زاكربيرغ أصر على أن المستخدمين يطالبون بزر "لا يعجبني" منذ سنوات عدة، ومع ذلك فإنه من غير الضروري إطلاق اسم "لا يعجبني" على الزر أو أن يُمثَّل بإصبع الإبهام يشير للأسفل.
"زر التعاطف"
من جهة أخرى أكد "فيسبوك" أنه لا يزال يختبر نسخة من الزر الذي يهدف إلى التعبير عن التعاطف مع المواضيع أو المنشورات التي قد تشير إلى مسائل لا يكون فيها زر "أعجبني" (like) هو الرد المناسب، مثل أزمة اللاجئين أو وفاة أحد أفراد الأسرة أو غيرها من المآسي. إذ إنَّ الناس يبحثون عن طريقة للتعبير عن تعاطفهم مع تلك الحالات.
