© REUTERS / Rodi Said
وأكد المصدر الأمني أن العملية تمت يوم 18 مارس/ آذار، مشيرا إلى أن الترحيل تم على متن طائرة عسكرية تابعة للجيش الأمريكي حطت بمطار هواري بومدين. وبيّن أنه كان في انتظار الطائرة ومن فيها، عناصر من جهاز المخابرات الجزائرية.
وحسب مصادر "النهار"، فإن التحقيق مع "الدواعش" العائدين سيميط اللثام عن العديد من شبكات الدعم والتجنيد والتمويل الموالية للتنظيم، والناشطة داخل الجزائر، مؤكدة أيضا أن هذه العملية ستكشف نسبيا عن عدد الجزائريين الذين تم تجنيدهم للقتال ضمن صفوف "داعش"، بالإضافة إلى تجنيد جزائريات في إطار ما يسمى بجهاد النكاح.