دأ معتصمون، مساء الأربعاء، في إزالة حواجز من شوارع مؤدية إلى محيط الاعتصام، أمام مقر قيادة الجيش السوداني في العاصمة الخرطوم، بحسب شهود عيان.
وقال شهود للأناضول إن المعتصمين استجابوا لطلب من قوى "إعلان الحرية والتغيير"، التي تقود الحراك الشعبي، بإزالة الحواجز من شوارع "النيل" و"الجمهورية" و"البلدية" و"المك نمر"، والتراجع إلى مقر الاعتصام.
وأضافوا أن معتصمين بدأوا بالفعل في إظالة الحواجز والمتاريس من تلك الشوارع الرئيسية المؤيدة إلى مقر الاعتصام.
ومنذ الإثنين، سقط ستة قتلى و14 جريحا، بعضهم بالرصاص، في هجومين استهدفا معتصمين، خلال محاولتين لإزالة حواجز في شوارع بمحيط الاعتصام.
وألمحت قوى التغيير إلى مسؤولية قوات "الدعم السريع" (تتبع الجيش)، بينما قالت الأخيرة إن "جهات ومجموعات تتربص بالثورة (لم تسمها)" تقف خلف الهجوم على المعتصمين.
وقال مصدر مطلع في قوى التغيير للأناضول، الأربعاء، إنهم يبحثون تعليق التفاوض مع المجلس العسكري الانتقالي، في ظل تكرار استخدام العنف ضد المعتصمين.
وقال شهود للأناضول إن المعتصمين استجابوا لطلب من قوى "إعلان الحرية والتغيير"، التي تقود الحراك الشعبي، بإزالة الحواجز من شوارع "النيل" و"الجمهورية" و"البلدية" و"المك نمر"، والتراجع إلى مقر الاعتصام.
وأضافوا أن معتصمين بدأوا بالفعل في إظالة الحواجز والمتاريس من تلك الشوارع الرئيسية المؤيدة إلى مقر الاعتصام.
ومنذ الإثنين، سقط ستة قتلى و14 جريحا، بعضهم بالرصاص، في هجومين استهدفا معتصمين، خلال محاولتين لإزالة حواجز في شوارع بمحيط الاعتصام.
وألمحت قوى التغيير إلى مسؤولية قوات "الدعم السريع" (تتبع الجيش)، بينما قالت الأخيرة إن "جهات ومجموعات تتربص بالثورة (لم تسمها)" تقف خلف الهجوم على المعتصمين.
وقال مصدر مطلع في قوى التغيير للأناضول، الأربعاء، إنهم يبحثون تعليق التفاوض مع المجلس العسكري الانتقالي، في ظل تكرار استخدام العنف ضد المعتصمين.