رتكبت مليشيا الحوثي الانقلابية، جريمة مروعة، حيث أقدم أحد عناصر الميليشيا على طعن أحد العاملين في الأنشطة الإنسانية والخيرية في إحدى البلدات بمحافظة إب وسط اليمن.
وأفاد شهود عيان إن أحد عناصر المليشيات الانقلابية أقدم على طعن أحد المواطنين العاملين في المجال الخيري والإنساني في قرية ذي حافظ عزلة الجوالح مديرية مذيخرة جنوب غرب محافظة إب.
وأضاف الشهود بأن الجاني ينتمي إلى مليشيا الحوثي الإنقلابية ويدعى حسن علي محمد قحطان ووجه للأستاذ صادق علي مهدي الذري عدة طعنات قاتله بخلاف بسيط بين الضحية والجاني.
وبحسب سكان من أهالي منطقة الجوالح فإن مهدي نقل إلى أحد المستشفيات بمدينة إب وأجريت له عمليات جراحية عدة من بينها عمليات للشرايين ولا تزال صحته في حالة حرجة.
وأكد الأهالي بأن الجاني لاذ بالفرار عقب الجريمة واحتمى بنافذين وقيادات من مليشيا الحوثي الانقلابية.
وتمارس مليشيا الحوثي الانقلابية التضييق على فاعلي الخير والناشطين في الأعمال الخيرية والإنسانية وتحتجز المواد الغذائية والإغاثية التابعة للمنظمات الدولية في ظل تردي الأوضاع المعيشية للمواطنين بفعل الانقلاب والحرب التي جلبتها إلى مختلف المحافظات اليمنية.
وأفاد شهود عيان إن أحد عناصر المليشيات الانقلابية أقدم على طعن أحد المواطنين العاملين في المجال الخيري والإنساني في قرية ذي حافظ عزلة الجوالح مديرية مذيخرة جنوب غرب محافظة إب.
وأضاف الشهود بأن الجاني ينتمي إلى مليشيا الحوثي الإنقلابية ويدعى حسن علي محمد قحطان ووجه للأستاذ صادق علي مهدي الذري عدة طعنات قاتله بخلاف بسيط بين الضحية والجاني.
وبحسب سكان من أهالي منطقة الجوالح فإن مهدي نقل إلى أحد المستشفيات بمدينة إب وأجريت له عمليات جراحية عدة من بينها عمليات للشرايين ولا تزال صحته في حالة حرجة.
وأكد الأهالي بأن الجاني لاذ بالفرار عقب الجريمة واحتمى بنافذين وقيادات من مليشيا الحوثي الانقلابية.
وتمارس مليشيا الحوثي الانقلابية التضييق على فاعلي الخير والناشطين في الأعمال الخيرية والإنسانية وتحتجز المواد الغذائية والإغاثية التابعة للمنظمات الدولية في ظل تردي الأوضاع المعيشية للمواطنين بفعل الانقلاب والحرب التي جلبتها إلى مختلف المحافظات اليمنية.