وتم إرسال دوريتين إلى المقهى واصطحاب المتورطات بالمشاجرة إلى مخفر الشرطة للتحقيق بملابسات الحادث، ليتبين أن المشاجرة وقعت بسبب معايرة فتاة لأخرى لأنه يجلس إلى جوارها شاب قصير القامة.
وبعد التحقيق مع الشاب تبين أنه يعمل عسكريا في وزارة الداخلية ما دعا المحقق إلى سؤال الشاب الذي اندلعت بسببه شرارة المشاجرة في كيفية التحاقه بالعمل في الداخلية.