ال مصدر مطلع بالعاصمة صنعاء، أن مليشيا الحوثي تسعى الى فرض إتاوات جديدة وباهظة على شركات الهاتف النقال، بعد استيلائهم على إحداها.
واضاف المصدر لـ"المشهد اليمني": ان مليشيا الحوثي استولت على شركة "واي" للاتصالات بحجة انها متعثرة ولم يتم تحصيل أي رسوم منها منذ عام 2015، بالاضافة الى المشاكل المتداخلة التي تعاني منها الشركة.
واشار المصدر الى أن وزير الاتصالات، بحكومة الحوثيين غير المعترف بها، المهندس مسفر النمير، وبدعم من أحد قيادات الحوثي الكبيرة يعمل على إيجاد شركة اتصالات نقالة تكون تابعة للمليشيا مباشرة بغرض تهميش وتدمير الشركات الأخرى.
ولفت المصدر إلى أن هناك توجه ممنهج من جماعة الحوثي لتدمير شركة يمن موبايل وإحلال شركة أخرى تابعة لهم بديلاً عنها، وهذا ما بدا واضحاً على شركة يمن موبايل مؤخراً من ضعف التغطية في بعض مناطق الجمهورية، بل وانعدامها في مناطق أخرى.
ونوه المصدر:"بان مليشيا الحوثي غير مقتنعة بالتراخيص التي تم تجديدها لشركتي سبأ فون و إم تي إن للعامين 2018-2019م، كونهما حققتا خلال العامين مكاسب ومزايا أفضل مما تم في الترخيص السابق، والذي كان مجحفاَ بحق الحكومة والخزينة العامة للدولة".
وكانت مليشيا الحوثي حاولت قبل عامين توقيع عقد شراكة بين المؤسسة العامة للاتصالات وشركة كفاءات للتجارة والمقاولات بخصوص، انشاء مشغل جديد للاتصالات النقالة بتقنية الجيل الرابع عبر تأسيس شركة وطنية مساهمة.
ويسعى الحوثيون للاستيلاء عبر نافذين على كافة مقدرات الدولة، وإنشاء قطاع خاص جديد في المناطق الواقعة تحت سيطرتهم منذ انقلابهم المشؤوم قبل خمس سنوات.
واضاف المصدر لـ"المشهد اليمني": ان مليشيا الحوثي استولت على شركة "واي" للاتصالات بحجة انها متعثرة ولم يتم تحصيل أي رسوم منها منذ عام 2015، بالاضافة الى المشاكل المتداخلة التي تعاني منها الشركة.
واشار المصدر الى أن وزير الاتصالات، بحكومة الحوثيين غير المعترف بها، المهندس مسفر النمير، وبدعم من أحد قيادات الحوثي الكبيرة يعمل على إيجاد شركة اتصالات نقالة تكون تابعة للمليشيا مباشرة بغرض تهميش وتدمير الشركات الأخرى.
ولفت المصدر إلى أن هناك توجه ممنهج من جماعة الحوثي لتدمير شركة يمن موبايل وإحلال شركة أخرى تابعة لهم بديلاً عنها، وهذا ما بدا واضحاً على شركة يمن موبايل مؤخراً من ضعف التغطية في بعض مناطق الجمهورية، بل وانعدامها في مناطق أخرى.
ونوه المصدر:"بان مليشيا الحوثي غير مقتنعة بالتراخيص التي تم تجديدها لشركتي سبأ فون و إم تي إن للعامين 2018-2019م، كونهما حققتا خلال العامين مكاسب ومزايا أفضل مما تم في الترخيص السابق، والذي كان مجحفاَ بحق الحكومة والخزينة العامة للدولة".
وكانت مليشيا الحوثي حاولت قبل عامين توقيع عقد شراكة بين المؤسسة العامة للاتصالات وشركة كفاءات للتجارة والمقاولات بخصوص، انشاء مشغل جديد للاتصالات النقالة بتقنية الجيل الرابع عبر تأسيس شركة وطنية مساهمة.
ويسعى الحوثيون للاستيلاء عبر نافذين على كافة مقدرات الدولة، وإنشاء قطاع خاص جديد في المناطق الواقعة تحت سيطرتهم منذ انقلابهم المشؤوم قبل خمس سنوات.