كك مصدر حكومي يمني، من الدور الإماراتي في اليمن، ضمن قوات التحالف العربي .
وقال المصدر ، الثلاثاء، إن "الإمارات لم تكن أبدا حليفاً لليمن منذ بداية الحرب".
وأضاف المصدر الذي لم يكشف عن هويته، في تصريح لوكالة "الأناضول" التركية، أن "تدخل الإمارات كان بالبدء لمساندة السعودية مثل بقية دول التحالف، قبل أن يتطور الأمر إلى فرض وجود بالجنوب يشبه الاحتلال".
واعتبر المصدر أن "علاقة الحكومة بالإمارات كانت متعارضة تماماً منذ مطلع 2016 حتى اليوم".
وقال المصدر الحكومي، "أبو ظبي رتبت وضعها للانسحاب بعد أن أوكلت لقواتها الموالية لها التحكم بالوضع بالبلاد، وفي أي لحظة قد تتفق مع الحوثيين"، لافتا أن التوترات الإقليمية هي "ما جعل الإمارات تتجه للتهدئة".
والأسبوع الماضي، كشف نائب الأمين العام لـ"حزب الله" اللبناني، نعيم قاسم، عن وجود قنوات تواصل سرية بين الحوثيين والإمارات، لبحث مسألة الانسحاب من اليمن.
وألقت الاتفاقات والتفاهمات الأخيرة بين الإمارات وإيران، بظلالها مباشرة على التوازنات السياسية والعسكرية في اليمن.
والإمارات، هي ثاني قوة في التحالف الذي تقوده السعودية، لإنهاء انقلاب الحوثيين على حكومة الرئيس عبدربه منصور هادي، إلا أنها ركزت عملياتها العسكرية في الجنوب، وسرعان ما اتجهت إلى إنشاء مليشيات مسلحة، موالية لها بعيدة عن سلطة الحكومة الشرعية.
وقال المصدر ، الثلاثاء، إن "الإمارات لم تكن أبدا حليفاً لليمن منذ بداية الحرب".
وأضاف المصدر الذي لم يكشف عن هويته، في تصريح لوكالة "الأناضول" التركية، أن "تدخل الإمارات كان بالبدء لمساندة السعودية مثل بقية دول التحالف، قبل أن يتطور الأمر إلى فرض وجود بالجنوب يشبه الاحتلال".
واعتبر المصدر أن "علاقة الحكومة بالإمارات كانت متعارضة تماماً منذ مطلع 2016 حتى اليوم".
وقال المصدر الحكومي، "أبو ظبي رتبت وضعها للانسحاب بعد أن أوكلت لقواتها الموالية لها التحكم بالوضع بالبلاد، وفي أي لحظة قد تتفق مع الحوثيين"، لافتا أن التوترات الإقليمية هي "ما جعل الإمارات تتجه للتهدئة".
والأسبوع الماضي، كشف نائب الأمين العام لـ"حزب الله" اللبناني، نعيم قاسم، عن وجود قنوات تواصل سرية بين الحوثيين والإمارات، لبحث مسألة الانسحاب من اليمن.
وألقت الاتفاقات والتفاهمات الأخيرة بين الإمارات وإيران، بظلالها مباشرة على التوازنات السياسية والعسكرية في اليمن.
والإمارات، هي ثاني قوة في التحالف الذي تقوده السعودية، لإنهاء انقلاب الحوثيين على حكومة الرئيس عبدربه منصور هادي، إلا أنها ركزت عملياتها العسكرية في الجنوب، وسرعان ما اتجهت إلى إنشاء مليشيات مسلحة، موالية لها بعيدة عن سلطة الحكومة الشرعية.