الت مصادر سياسية وثيقة الاطلاع، "إن الحكومة اليمنية والانفصاليين الجنوبيين، اقتربا من التوصل الى اتفاق يتضمن تشكيل حكومة جديدة، وتقليص تدريجي للدور الاماراتي في مدينة عدن المعلنة عاصمة مؤقتة للبلاد".
ووفق موقع "فرانس 24"، واذاعة مونت كارلو الدولية، فإن "مشروع الاتفاق ينص على عودة الحكومة المعترف بها الى مدينة عدن، والشروع في مشاورات لتشكيل حكومة شراكة من 20 حقيبة وزارية".
كما يتضمن مشروع الاتفاق السعودي، "ادماج كافة القوى الامنية والعسكرية تحت سلطة وزارتي الداخلية والدفاع، وعودة البرلمان للانعقاد في مدينة عدن"، وتمكين الرياض من دور اوسع في المدينة الجنوبية الساحلية على البحر العربي.
وأوضح مصدر قريب من الاجتماعات التي ترعاها الرياض بين الجانبين في مدينة جدة، ان اعلان الاتفاق ينتظر نتائج مشاورات سعودية مع الامارات وحلفائها في المجلس الانتقالي الجنوبي.
وبحسب المصادر فأن المجلس الانتقالي الموالي للإمارات، يطالب بضمانات اضافية للشراكة في الادارة المحلية ومفاوضات موسعة مع الامم المتحدة.
وكانت وكالة "رويترز" نقلت عن ثلاثة مصادر مطلعة "إن الحكومة والانفصاليين يقتربون من التوصل إلى اتفاق ينهي الصراع على السلطة في مدينة عدن الساحلية في جنوب البلاد ويمنح القوات السعودية سيطرة مؤقتة على المدينة".
وقال مسؤولان في الحكومة الاثنين الماضي "إن السعودية قدمت اقتراحا لضم المجلس إلى حكومة هادي على أن تنتشر قوات سعودية في عدن للإشراف على تشكيل قوة أمنية محايدة في المدينة".
وذكر مصدر ثالث مطلع على المحادثات "هناك تقدم في محادثات جدة. الحوار لا يزال جاريا ويدور حول ضم المجلس الانتقالي الجنوبي للحكومة وتهدئة التوتر وإعادة نشر القوات".
ووفق موقع "فرانس 24"، واذاعة مونت كارلو الدولية، فإن "مشروع الاتفاق ينص على عودة الحكومة المعترف بها الى مدينة عدن، والشروع في مشاورات لتشكيل حكومة شراكة من 20 حقيبة وزارية".
كما يتضمن مشروع الاتفاق السعودي، "ادماج كافة القوى الامنية والعسكرية تحت سلطة وزارتي الداخلية والدفاع، وعودة البرلمان للانعقاد في مدينة عدن"، وتمكين الرياض من دور اوسع في المدينة الجنوبية الساحلية على البحر العربي.
وأوضح مصدر قريب من الاجتماعات التي ترعاها الرياض بين الجانبين في مدينة جدة، ان اعلان الاتفاق ينتظر نتائج مشاورات سعودية مع الامارات وحلفائها في المجلس الانتقالي الجنوبي.
وبحسب المصادر فأن المجلس الانتقالي الموالي للإمارات، يطالب بضمانات اضافية للشراكة في الادارة المحلية ومفاوضات موسعة مع الامم المتحدة.
وكانت وكالة "رويترز" نقلت عن ثلاثة مصادر مطلعة "إن الحكومة والانفصاليين يقتربون من التوصل إلى اتفاق ينهي الصراع على السلطة في مدينة عدن الساحلية في جنوب البلاد ويمنح القوات السعودية سيطرة مؤقتة على المدينة".
وقال مسؤولان في الحكومة الاثنين الماضي "إن السعودية قدمت اقتراحا لضم المجلس إلى حكومة هادي على أن تنتشر قوات سعودية في عدن للإشراف على تشكيل قوة أمنية محايدة في المدينة".
وذكر مصدر ثالث مطلع على المحادثات "هناك تقدم في محادثات جدة. الحوار لا يزال جاريا ويدور حول ضم المجلس الانتقالي الجنوبي للحكومة وتهدئة التوتر وإعادة نشر القوات".