هدت مديرية جبلة، غربي محافظة إب، جريمة قتل مروعة أمس الأربعاء، في ظل اتساع الجرائم الجنائية في المحافظة الخاضعة للحوثيين.
وقالت مصادر محلية، لمراسل" يمن شباب نت" إن المواطن " محمد عبده درنه" من أهالي منطقة "الجبلين" بمديرية جبلة، قُتل أمس الأربعاء، دهساً بالسيارة عن طريق العمد وأمام جمع غفير من المواطنين.
وفي تفاصيل الحادثة، أكدت المصادر أن المجني عليه كان له دين عند أحد المواطنين ولم يستطع استرجاع أمواله بسبب تهرب المستدين، ويوم أمس عثر على المستدين في سيارة أحد أبناء المنطقة ويُكنى بـ "قلافد" وطالبه بسداد دينه كما طالب سائق السيارة بعدم التحرك حتى يدفع له المستدين ماعليه من دين.
وأضافت المصادر أن المجني عليه" درنه" وقف أمام السيارة وقال لسائقها "قلافد": لن اتحرك حتى يدفع لي فلوسي، مطالباً منه مساعدته في استرجاع دينه عبر انزال المستدين من السيارة ، لكن صاحب السيارة أقدم على تحريك السيارة وصدمه أمام جمع من المواطنين.
وأكد شهود عيان بأن سائق السيارة قام بصدم "درنه" ودهسه حتى الموت رغم استغاثة الأهالي وصيحاتهم له بالتوقف.
ونقل المجني عليه إلى ثلاجة الموتى في أحد مستشفيات عاصمة المحافظة بإنتظار اتخاذ الإجراءات القانونية في حق الجاني.
وارتفع في محافظة إب الخاضعة للانقلابيين، منسوب الجرائم الجنائية البشعة في أوساط المواطنين، نتيجة الأوضاع المعيشية الصعبة والحالة النفسية التي وصل اليها المواطنين في فترة الحرب التي تشهدها البلد منذ خمس سنوات.
وقالت مصادر محلية، لمراسل" يمن شباب نت" إن المواطن " محمد عبده درنه" من أهالي منطقة "الجبلين" بمديرية جبلة، قُتل أمس الأربعاء، دهساً بالسيارة عن طريق العمد وأمام جمع غفير من المواطنين.
وفي تفاصيل الحادثة، أكدت المصادر أن المجني عليه كان له دين عند أحد المواطنين ولم يستطع استرجاع أمواله بسبب تهرب المستدين، ويوم أمس عثر على المستدين في سيارة أحد أبناء المنطقة ويُكنى بـ "قلافد" وطالبه بسداد دينه كما طالب سائق السيارة بعدم التحرك حتى يدفع له المستدين ماعليه من دين.
وأضافت المصادر أن المجني عليه" درنه" وقف أمام السيارة وقال لسائقها "قلافد": لن اتحرك حتى يدفع لي فلوسي، مطالباً منه مساعدته في استرجاع دينه عبر انزال المستدين من السيارة ، لكن صاحب السيارة أقدم على تحريك السيارة وصدمه أمام جمع من المواطنين.
وأكد شهود عيان بأن سائق السيارة قام بصدم "درنه" ودهسه حتى الموت رغم استغاثة الأهالي وصيحاتهم له بالتوقف.
ونقل المجني عليه إلى ثلاجة الموتى في أحد مستشفيات عاصمة المحافظة بإنتظار اتخاذ الإجراءات القانونية في حق الجاني.
وارتفع في محافظة إب الخاضعة للانقلابيين، منسوب الجرائم الجنائية البشعة في أوساط المواطنين، نتيجة الأوضاع المعيشية الصعبة والحالة النفسية التي وصل اليها المواطنين في فترة الحرب التي تشهدها البلد منذ خمس سنوات.
