رعت مليشيا الحوثي الانقلابية في محافظة إب، في عملية حصر وتجميع قاعدة بيانات، عن أعداد المغتربين وأماكن تواجدهم في خطوة لفرض اتاوات مالية عليهم.
وأعلن إعلام السلطة المحلية التابعة للحوثيين، عن قرار رسمي أسفر عن اجتماع ترأسه وكيل المحافظة لشؤون المغتربين المعين من الحوثيين، راكان النقيب، مع عدد من الجهات ذات العلاقة، يقضي بجمع قاعدة بيانات للمغتربين من أبناء المحافظة، طبقا لما نقله "يمن شباب نت" الإخباري.
وأشار البلاغ أن العملية تأتي في إطار متابعة قضايا المغتربين، وهي الخدعة التي لم تنطلي على أحد من المتابعين.
وسادت حالة من السخط في أوساط المغتربين وأهاليهم عبر مواقع التواصل الإجتماعي، مؤكدين أن هذا الإجراء ستتبعه خطوات إجرائية تتمثل في فرض اتاوات مالية على المغتربين وأسرهم.
وبحسب الموقع، يشكو غالبية أسر المغتربين من عمليات ابتزاز مالي تمارسها عليهم مليشيا الحوثي الانقلابية، طوال سنوات السيطرة على المحافظة.
وتبتز المليشيا الانقلابية المغتربين بأسرهم وأملاكهم، مايجعلهم عرضة لدفع اتاوات مالية كبيرة وفق كثير من المغتربين.
وينتشر عشرات الآلاف من أبناء المحافظة في عدد من دول العالم في غربة قسرية بحثاً عن الرزق بسبب البطالة في البلد وعدم وجود فرص العمل.
وأعلن إعلام السلطة المحلية التابعة للحوثيين، عن قرار رسمي أسفر عن اجتماع ترأسه وكيل المحافظة لشؤون المغتربين المعين من الحوثيين، راكان النقيب، مع عدد من الجهات ذات العلاقة، يقضي بجمع قاعدة بيانات للمغتربين من أبناء المحافظة، طبقا لما نقله "يمن شباب نت" الإخباري.
وأشار البلاغ أن العملية تأتي في إطار متابعة قضايا المغتربين، وهي الخدعة التي لم تنطلي على أحد من المتابعين.
وسادت حالة من السخط في أوساط المغتربين وأهاليهم عبر مواقع التواصل الإجتماعي، مؤكدين أن هذا الإجراء ستتبعه خطوات إجرائية تتمثل في فرض اتاوات مالية على المغتربين وأسرهم.
وبحسب الموقع، يشكو غالبية أسر المغتربين من عمليات ابتزاز مالي تمارسها عليهم مليشيا الحوثي الانقلابية، طوال سنوات السيطرة على المحافظة.
وتبتز المليشيا الانقلابية المغتربين بأسرهم وأملاكهم، مايجعلهم عرضة لدفع اتاوات مالية كبيرة وفق كثير من المغتربين.
وينتشر عشرات الآلاف من أبناء المحافظة في عدد من دول العالم في غربة قسرية بحثاً عن الرزق بسبب البطالة في البلد وعدم وجود فرص العمل.
