كد نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية المهندس احمد الميسري، الأربعاء، على عدم التفريط في السيادة الوطنية وأهداف الثورة اليمنية.
وقال خلال لقاءه اليوم بضباط وصف المنطقة العسكرية الأولى بسيئون في محافظة حضرموت بحضور وزير النقل صالح الجبواني: إن "المنطقة العسكرية الأولى تعتبر لبنة الجيش الوطني وقد استطاعت وحداتها العسكرية الحفاظ على تماسكها وعتادها وعدتها واستمرارها في أداء مهامها العسكرية". وفقا لوكالة الأنباء اليمنية"سبأ".
ولفت إلى أن العسكرية الأولى تحملت مهام أمنية شكلت عبء عليها رغم ظرف استثنائي تمر به البلاد وتعرض جيشها الوطني خلاله لتدمير واستقطاب ممنهج بعد انقلاب ميليشيا الحوثي على الدولة".
كما أكد الميسري أن رئيس الجمهورية وجه بمعالجة الإشكاليات التي تواجه المنطقة الأولى وفي مقدمتها صرف الرواتب المتأخرة.. مؤكدا انه ومحافظ البنك المركزي يواصلان استكمال إجراءات تلك المعالجات تمهيدا لعملية الصرف.
ورحب الميسري بجهود دول التحالف العربي في معالجة وإنهاء أعمال التمرد التي شهدتها البلاد مؤخرا، مشددا على بناء جيش وفق أسس وطنية، بعيدا عن أي املاءات وتدخلات من أي أطراف داخلية أو خارجية.
بدوره قال قائد المنطقة العسكرية الأولى اللواء الركن صالح طيمس: إن "وحدات المنطقة ستظل الصخرة التي تتحطم عليها جميع المؤامرات والفتن التي تحاك ضد اليمن، مجددا العهد في الحفاظ على المكتسبات الوطنية وحمايتها مهما كلفها ذلك من تضحيات".
وشدد على إسناد المهام الأمنية والعسكرية للوحدات المنضوية تحت إطار الدولة ورفض أي تشكيلات مسلحة خارج إطار الدولة.
وقال خلال لقاءه اليوم بضباط وصف المنطقة العسكرية الأولى بسيئون في محافظة حضرموت بحضور وزير النقل صالح الجبواني: إن "المنطقة العسكرية الأولى تعتبر لبنة الجيش الوطني وقد استطاعت وحداتها العسكرية الحفاظ على تماسكها وعتادها وعدتها واستمرارها في أداء مهامها العسكرية". وفقا لوكالة الأنباء اليمنية"سبأ".
ولفت إلى أن العسكرية الأولى تحملت مهام أمنية شكلت عبء عليها رغم ظرف استثنائي تمر به البلاد وتعرض جيشها الوطني خلاله لتدمير واستقطاب ممنهج بعد انقلاب ميليشيا الحوثي على الدولة".
كما أكد الميسري أن رئيس الجمهورية وجه بمعالجة الإشكاليات التي تواجه المنطقة الأولى وفي مقدمتها صرف الرواتب المتأخرة.. مؤكدا انه ومحافظ البنك المركزي يواصلان استكمال إجراءات تلك المعالجات تمهيدا لعملية الصرف.
ورحب الميسري بجهود دول التحالف العربي في معالجة وإنهاء أعمال التمرد التي شهدتها البلاد مؤخرا، مشددا على بناء جيش وفق أسس وطنية، بعيدا عن أي املاءات وتدخلات من أي أطراف داخلية أو خارجية.
بدوره قال قائد المنطقة العسكرية الأولى اللواء الركن صالح طيمس: إن "وحدات المنطقة ستظل الصخرة التي تتحطم عليها جميع المؤامرات والفتن التي تحاك ضد اليمن، مجددا العهد في الحفاظ على المكتسبات الوطنية وحمايتها مهما كلفها ذلك من تضحيات".
وشدد على إسناد المهام الأمنية والعسكرية للوحدات المنضوية تحت إطار الدولة ورفض أي تشكيلات مسلحة خارج إطار الدولة.