شفت تقارير صحفية سعودية، السبت، عن صدور توجيهات بالعفو عن العسكريين المدعى عليهم، ممن يشاركون في حرب اليمن.
ونقلت صحيفة "عكاظ" المحلية، عن مصادر لم تسمها، أن العفو "يشمل المرابطين على الحد الجنوبي (المتاخم للحدود مع اليمن) والمشاركين في الداخل اليمني من القوات الجوية والبحرية ومراكز العمليات المرتبطة بالقوات المشتركة".
وأضافت أن العفو "سيكون شاملا لجميع الجرائم التي وقعت قبل صدور العفو".
فيما لم يشمل العفو، بحسب المصدر ذاته، الجرائم التي تمس "الحدود الشرعية، وأمن المملكة، والجرائم المتعلقة بالحق الخاص (جرائم تقع بحق أفراد ولا يشلمها العفو)، والجرائم الكبيرة التي لا يجوز فيها الإفراج عن المتهم".
وأشارت عكاظ إلى أن النيابة العامة السعودية أصدرت توجيهات بضرورة اعتماد العفو.
وذكرت أن "هيئة خبراء درست الموضوع وأوصت بالعفو عن المشمولين بالقرار"، مشيرة إلى أن الحكم في الدعاوي القضائية يتطلب حضور المدعى عليهم.
وفيما لم يصدر بيان رسمي من السلطات السعودية بشأن توجيهات العفو، لم توضح عكاظ عدد المستفيدين منه.
وللعام الخامس على التوالي، يشهد اليمن حربا ضروسا بين القوات الموالية للحكومة ومسلحي مليشيا الحوثي الذين يسيطرون على محافظات، بينها العاصمة صنعاء منذ أيلول/ سبتمبر 2014.
ومنذ آذار/ مارس 2015، يدعم التحالف السعودي الإماراتي القوات الحكومية في مواجهة الحوثيين، في حرب خلفت أزمة إنسانية حادّة هي الأسوأ في العالم، وفقاً للأمم المتحدة.
ونقلت صحيفة "عكاظ" المحلية، عن مصادر لم تسمها، أن العفو "يشمل المرابطين على الحد الجنوبي (المتاخم للحدود مع اليمن) والمشاركين في الداخل اليمني من القوات الجوية والبحرية ومراكز العمليات المرتبطة بالقوات المشتركة".
وأضافت أن العفو "سيكون شاملا لجميع الجرائم التي وقعت قبل صدور العفو".
فيما لم يشمل العفو، بحسب المصدر ذاته، الجرائم التي تمس "الحدود الشرعية، وأمن المملكة، والجرائم المتعلقة بالحق الخاص (جرائم تقع بحق أفراد ولا يشلمها العفو)، والجرائم الكبيرة التي لا يجوز فيها الإفراج عن المتهم".
وأشارت عكاظ إلى أن النيابة العامة السعودية أصدرت توجيهات بضرورة اعتماد العفو.
وذكرت أن "هيئة خبراء درست الموضوع وأوصت بالعفو عن المشمولين بالقرار"، مشيرة إلى أن الحكم في الدعاوي القضائية يتطلب حضور المدعى عليهم.
وفيما لم يصدر بيان رسمي من السلطات السعودية بشأن توجيهات العفو، لم توضح عكاظ عدد المستفيدين منه.
وللعام الخامس على التوالي، يشهد اليمن حربا ضروسا بين القوات الموالية للحكومة ومسلحي مليشيا الحوثي الذين يسيطرون على محافظات، بينها العاصمة صنعاء منذ أيلول/ سبتمبر 2014.
ومنذ آذار/ مارس 2015، يدعم التحالف السعودي الإماراتي القوات الحكومية في مواجهة الحوثيين، في حرب خلفت أزمة إنسانية حادّة هي الأسوأ في العالم، وفقاً للأمم المتحدة.