نتحر، اليوم الجمعة، طفل في الـ 11 عاما من عمره، في إحدى مديريات محافظة تعز، جنوب غربي البلاد.
وقالت مصادر محلية، إن طفلا في ربيعه الـ 11 من العمر، في قرية الضياء، بمديرية سامع، محافظة تعز، توفي بعد أن قام بشنق نفسه، مساء اليوم؛ لأساب غير معروفة.
وبحسب المصادر فإن هذه الحادثة، هي الثانية، خلال أيام، حين أقدم طفل في الـ 13 من عمره، على شنق نفسه في غرفته ليلاً، في ذات القرية.
ورجّحت المصادر، أن يكون أسباب الانتحار، هي المشاكل النفسية، التي مر بها الطفلين، فقررا التخلص من نفسيهما، بهذه الطريقة المأساوية، وفقا لما نقله "يمن شباب نت" عن الصحفي "محمد السامعي".
وأعرب السامعي، عن أمله، أن تقوم "المنظمات المعنيّة بحقوق الأطفال، خصوصا منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) أن يكون لها إسهام فاعل في حل مثل هذه المشكلات، والعمل على الحد من حدوث مثل هذه الحوادث، مع محاولة الدعم النفسي والاجتماعي والمعيشي لأطفال المنطقة".
وأدت الحرب المستمرة في اليمن، الى انتشار مثل الحوادث المأساوية، والتي راح ضحيتها العشرات من الرجال والنساء والأطفال، من مختلف الفئات العمرية والاجتماعية، والمناطق الجغرافية، والتي كان لتدهور الوضع المعيشي السبب الأبرز في ذلك، طبقا للموقع.
وقالت مصادر محلية، إن طفلا في ربيعه الـ 11 من العمر، في قرية الضياء، بمديرية سامع، محافظة تعز، توفي بعد أن قام بشنق نفسه، مساء اليوم؛ لأساب غير معروفة.
وبحسب المصادر فإن هذه الحادثة، هي الثانية، خلال أيام، حين أقدم طفل في الـ 13 من عمره، على شنق نفسه في غرفته ليلاً، في ذات القرية.
ورجّحت المصادر، أن يكون أسباب الانتحار، هي المشاكل النفسية، التي مر بها الطفلين، فقررا التخلص من نفسيهما، بهذه الطريقة المأساوية، وفقا لما نقله "يمن شباب نت" عن الصحفي "محمد السامعي".
وأعرب السامعي، عن أمله، أن تقوم "المنظمات المعنيّة بحقوق الأطفال، خصوصا منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) أن يكون لها إسهام فاعل في حل مثل هذه المشكلات، والعمل على الحد من حدوث مثل هذه الحوادث، مع محاولة الدعم النفسي والاجتماعي والمعيشي لأطفال المنطقة".
وأدت الحرب المستمرة في اليمن، الى انتشار مثل الحوادث المأساوية، والتي راح ضحيتها العشرات من الرجال والنساء والأطفال، من مختلف الفئات العمرية والاجتماعية، والمناطق الجغرافية، والتي كان لتدهور الوضع المعيشي السبب الأبرز في ذلك، طبقا للموقع.
