واصل ميليشيا الحوثي مضايقة التجار وملاك العقارات في العاصمة صنعاء من خلال فرض إتاوات مالية باهظة بالقوة لدعم مجهودها الحربي.
وقالت مصادر محلية لـ"يمن شباب نت": إن الميليشيات الحوثية فرضت على ملاك المنازل دفع مبالغ مالية بالدولار الأمريكي تتراوح مابين 100دولار أمريكي (60 ألف ريال) و400 دولار، تحت مسمى "دعم المجهود الحربي".
وأوضحت، أن الميليشيات الحوثية بدأت منذ أيام حملة في مناطق واسعة بصنعاء ضد ملاك المباني السكنية وحددت على كل عقار المبلغ المطلوب دفعه خلال فترة معينة.
وأشارت المصادر، إلى أن الميليشيات هددت الرافضين بالحجز ومصادرة عقاراتهم.
وأدى هذا الإجراء من قبل الميليشيات إلى ارتفاع إيجارات الشقق السكنية في العاصمة بشكل خيالي وغير مسبوق، في الوقت الذي يعاني الأهالي من ظروف معشية قاسية نتيجة انعدام فرص العمل وانقطاع الرواتب.
ويتعرض سكان منازل ومحال الإيجار للمضايقات والطرد وإقامة دعاوى قضائية ضدهم لمطالبتهم بإخلاء المنازل أو تسديد الإيجار وفق القيمة الجديدة التي تصل أحياناً إلى الضعف، دون مراعاة لأوضاعهم.
وقالت مصادر محلية لـ"يمن شباب نت": إن الميليشيات الحوثية فرضت على ملاك المنازل دفع مبالغ مالية بالدولار الأمريكي تتراوح مابين 100دولار أمريكي (60 ألف ريال) و400 دولار، تحت مسمى "دعم المجهود الحربي".
وأوضحت، أن الميليشيات الحوثية بدأت منذ أيام حملة في مناطق واسعة بصنعاء ضد ملاك المباني السكنية وحددت على كل عقار المبلغ المطلوب دفعه خلال فترة معينة.
وأشارت المصادر، إلى أن الميليشيات هددت الرافضين بالحجز ومصادرة عقاراتهم.
وأدى هذا الإجراء من قبل الميليشيات إلى ارتفاع إيجارات الشقق السكنية في العاصمة بشكل خيالي وغير مسبوق، في الوقت الذي يعاني الأهالي من ظروف معشية قاسية نتيجة انعدام فرص العمل وانقطاع الرواتب.
ويتعرض سكان منازل ومحال الإيجار للمضايقات والطرد وإقامة دعاوى قضائية ضدهم لمطالبتهم بإخلاء المنازل أو تسديد الإيجار وفق القيمة الجديدة التي تصل أحياناً إلى الضعف، دون مراعاة لأوضاعهم.
