كد وزير الخارجية اليمني، محمد الحضرمي، على تعمد الانتقالي الجنوبي المدعوم من الامارات في عرقلة تنفيذا اتفاق الرياض المبرم مع حكومته برعاية السعودية.
وقال الحضرمي: إن هناك عراقيل وتأخير متعمد لتنفيذ الاستحقاقات الواضحة والمزمنة لاتفاق الرياض، مؤكداً أن عرقلة وتأخير تنفيذ اتفاق الرياض لا تخدم عملية السلام بل تخدم مليشيا الحوثي الانقلابية ومشاريعها التخريبية في اليمن.
جاء ذلك في حوار مع وكالة الأنباء الكويتية، تطرق فيه لملفات إحلال السلام في اليمن بالتزامن مع مرور عام على إعلان اتفاق السويد.
وثمّن المسؤول اليمني الدور السعودي في التوصل للاتفاق، مبيناً أنه جاء لمعالجة أحداث التمرد المسلح من الانتقالي على الشرعية في العاصمة المؤقتة عدن ومحافظات مجاورة في أغسطس الماضي وتبعات الآثار السلبية التي ترتبت عليه.
وعن اتفاق السويد شدد الحضرمي أن تنفيذ اتفاق ستوكهولم لا سيما انسحاب مليشيا الحوثي من الحديدة وموانئها، مفتاح أي مشاورات قادمة.
وقال إنه من غير المعقول أن يتم مكافأة مليشيا الحوثي الانقلابية وهي من عرقت ودمرت ونهبت كل شيء وتهربت من التزاماتها بموجب الاتفاق بالقفز عليه والذهاب لمشاورات أخرى.
وحمّل الحضرمي مليشيا الحوثي كامل المسؤولية عن أي فشل أو إخفاق بسبب استمرار تعنتها ورفضها تنفيذ اتفاق ستوكهولم.
وقال الحضرمي: إن هناك عراقيل وتأخير متعمد لتنفيذ الاستحقاقات الواضحة والمزمنة لاتفاق الرياض، مؤكداً أن عرقلة وتأخير تنفيذ اتفاق الرياض لا تخدم عملية السلام بل تخدم مليشيا الحوثي الانقلابية ومشاريعها التخريبية في اليمن.
جاء ذلك في حوار مع وكالة الأنباء الكويتية، تطرق فيه لملفات إحلال السلام في اليمن بالتزامن مع مرور عام على إعلان اتفاق السويد.
وثمّن المسؤول اليمني الدور السعودي في التوصل للاتفاق، مبيناً أنه جاء لمعالجة أحداث التمرد المسلح من الانتقالي على الشرعية في العاصمة المؤقتة عدن ومحافظات مجاورة في أغسطس الماضي وتبعات الآثار السلبية التي ترتبت عليه.
وعن اتفاق السويد شدد الحضرمي أن تنفيذ اتفاق ستوكهولم لا سيما انسحاب مليشيا الحوثي من الحديدة وموانئها، مفتاح أي مشاورات قادمة.
وقال إنه من غير المعقول أن يتم مكافأة مليشيا الحوثي الانقلابية وهي من عرقت ودمرت ونهبت كل شيء وتهربت من التزاماتها بموجب الاتفاق بالقفز عليه والذهاب لمشاورات أخرى.
وحمّل الحضرمي مليشيا الحوثي كامل المسؤولية عن أي فشل أو إخفاق بسبب استمرار تعنتها ورفضها تنفيذ اتفاق ستوكهولم.