واصل ملاك شبكات الإنترنت المحلية" الواي فاي" في العاصمة صنعاء إضرابهم المفتوح لليوم الثاني، وإغلاق الشبكات احتجاجاً على الإجراءات التعسفية من "يمن نت" الخاضعة للحوثيين.
ويأتي إضراب ملاك شبكات الانترنت، استجابة لدعوة النقابة الوطنية للشبكات إلى الإضراب المفتوح والتوقف الكلي عن تشغيل الشبكات وتقديم خدمات الإنترنت للمستخدمين، في العاصمة صنعاء ومناطق سيطرة الحوثيين.
ودعت النقابة الوطنية الشبكات إلى الاستمرار في الإضراب وإغلاق الشبكات في العاصمة صنعاء وبقية المناطق الواقعة تحت سيطرة المليشيات الحوثية، حتى تتم الاستجابة لمطالبهم وإعادة الأجهزة التي تمت مصادرتها من قبل مليشيا الحوثي الانقلابية على ملاك شبكات الواي فاي بصنعاء وإعادة الأسعار على ما كانت عليه.
وكانت ميليشيا الحوثي الانقلابية قد أقدمت في بداية ديسمبر الجاري على إغلاق عدد من الشبكات وقامت بمصادرة أجهزة البث الخاصة ببعض ملاك الشبكات بالإضافة إلى رفع تعريفة باقات الإنترنت إلى نسبة كبيرة أثقلت كاهل ملاك الشبكات والمواطنين.
في غضون ذلك طالبت نقابة التجار في العاصمة صنعاء، البنك المركزي الخاضع لسيطرة الانقلابين، إلى إعادة النظر في القرارات الأخيرة المتعلقة بسحب العملة الجديدة ووضع حلول إيجابية لسحبها معتبرين أن دعوة البنك المركزي بتغير العملة الجديدة بالريال الالكتروني ليس حلاً على حد وصفهم.
وكانت مليشيا الحوثي الانقلابية قد أجبرت تجار العاصمة صنعاء على منع تداول العملة الجديدة وحددت فترة ثلاثين يوما للتخلص من العملة الجديدة وسحبها وتوعدت بعقوبات صارمة بحق المخالفين.
وهدد تجار العاصمة صنعاء بخطوات تصعيدية وإضراب مفتوح في بداية يناير من العام المقبل وذلك احتجاجاً على الإجراءات التعسفية والقمعية التي تمارسها ميليشيا الحوثي الانقلابية ضدهم في العاصمة صنعاء ومناطق سيطرتها.
ويأتي إضراب ملاك شبكات الانترنت، استجابة لدعوة النقابة الوطنية للشبكات إلى الإضراب المفتوح والتوقف الكلي عن تشغيل الشبكات وتقديم خدمات الإنترنت للمستخدمين، في العاصمة صنعاء ومناطق سيطرة الحوثيين.
ودعت النقابة الوطنية الشبكات إلى الاستمرار في الإضراب وإغلاق الشبكات في العاصمة صنعاء وبقية المناطق الواقعة تحت سيطرة المليشيات الحوثية، حتى تتم الاستجابة لمطالبهم وإعادة الأجهزة التي تمت مصادرتها من قبل مليشيا الحوثي الانقلابية على ملاك شبكات الواي فاي بصنعاء وإعادة الأسعار على ما كانت عليه.
وكانت ميليشيا الحوثي الانقلابية قد أقدمت في بداية ديسمبر الجاري على إغلاق عدد من الشبكات وقامت بمصادرة أجهزة البث الخاصة ببعض ملاك الشبكات بالإضافة إلى رفع تعريفة باقات الإنترنت إلى نسبة كبيرة أثقلت كاهل ملاك الشبكات والمواطنين.
في غضون ذلك طالبت نقابة التجار في العاصمة صنعاء، البنك المركزي الخاضع لسيطرة الانقلابين، إلى إعادة النظر في القرارات الأخيرة المتعلقة بسحب العملة الجديدة ووضع حلول إيجابية لسحبها معتبرين أن دعوة البنك المركزي بتغير العملة الجديدة بالريال الالكتروني ليس حلاً على حد وصفهم.
وكانت مليشيا الحوثي الانقلابية قد أجبرت تجار العاصمة صنعاء على منع تداول العملة الجديدة وحددت فترة ثلاثين يوما للتخلص من العملة الجديدة وسحبها وتوعدت بعقوبات صارمة بحق المخالفين.
وهدد تجار العاصمة صنعاء بخطوات تصعيدية وإضراب مفتوح في بداية يناير من العام المقبل وذلك احتجاجاً على الإجراءات التعسفية والقمعية التي تمارسها ميليشيا الحوثي الانقلابية ضدهم في العاصمة صنعاء ومناطق سيطرتها.
