تهديدات حوثية باستهداف مواقع هامة في السعودية والإمارات جاءت لتعيد إلى الواجهة التساؤلات بشأن مساعي الهدنة والمفاوضات التي باشرها طرفا النزاع في اليمن.
المتحدث باسم القوات المسلحة التابعة للحوثيين / يحي سريع/ قال إن الجماعة سترفع مستوى وحجم نوعية الرد على الهجمات العسكرية التي تستهدفها، داعيا الجهات الأجنبية المؤيدة للتحالف العربي في اليمن، إلى أخذ هذه التحذيرات على محمل الجد .. تغير في المواقف أو في الخطط أرجعه البعض إلى تدخل من إيران يرفض التهدئة مع السعودية.
فهل هي تهديدات جدية أم أنها حرب نفسية يخوضها الحوثيون ؟ وما الذي تغير للعودة إلى التصعيد بعد فترة من الهدوء ؟ وأي مصير للمساعي الدولية من أجل وقف الحرب في اليمن ؟