شرت مليشيا الانتقالي الجنوبي المدعوم من الامارات، قواتها في عدد من بلدات محافظة أبين جنوبي اليمن، وسط مخاوف من انفجار الوضع عسكرياً بعد مرور نحو شهرين من اعلان اتفاق الرياض.
وقالت مصادر محلية، إن مليشيا الانتقالي عززت من تواجدها العسكري في عدد من مديريات وبلدات محافظة أبين، بالتزامن مع أحداث أمنية وعسكرية في محافظة شبوة، بحسب ما نقل "يمن شباب نت".
وبحسب المصادر فإن الانتقالي عزز وجود قواته في "يرامس" و"خنفر" ومنطقة "حسان" و"شقرة" و"لودر"، ونصب مواقع مدفعية لاستهداف القوات الحكومية في شقرة.
ويوم الأربعاء أعلن المجلس الانتقالي الجنوبي، تعليق وجوده في لجان تنفيذ اتفاق الرياض، الذي تشرف السعودية على تنفيذه، وصادر مسلحوه نحو 18 مليار ريال من أموال البنك المركزي اليمني.
وكانت مليشيا الانتقالي الجنوبي قد صعدت خلال الفترة الماضية من هجماتها ضد القوات الحكومية في محافظتي شبوة وأبين، عبر الكمائن والهجمات المباغتة في مساعٍ لعرقلة تنفيذ اتفاق الرياض وتفجير الأوضاع عسكرياً في تلك المحافظتين وفق كثير من المراقبين، بحسب ما أورده الموقع.
وفي الخامس من نوفمبر الماضي وقع في الرياض اتفاق بين الحكومة الشرعية ومليشيا الانتقالي الجنوبي، يقضي بإنهاء التمرد المسلح على الدولة في عدن وتشكيل حكومة جديدة إضافة إلى إجراءات عسكرية وأمنية لم تلقى النور حتى اللحظة رغم مرور شهرين على توقيعه.
وقالت مصادر محلية، إن مليشيا الانتقالي عززت من تواجدها العسكري في عدد من مديريات وبلدات محافظة أبين، بالتزامن مع أحداث أمنية وعسكرية في محافظة شبوة، بحسب ما نقل "يمن شباب نت".
وبحسب المصادر فإن الانتقالي عزز وجود قواته في "يرامس" و"خنفر" ومنطقة "حسان" و"شقرة" و"لودر"، ونصب مواقع مدفعية لاستهداف القوات الحكومية في شقرة.
ويوم الأربعاء أعلن المجلس الانتقالي الجنوبي، تعليق وجوده في لجان تنفيذ اتفاق الرياض، الذي تشرف السعودية على تنفيذه، وصادر مسلحوه نحو 18 مليار ريال من أموال البنك المركزي اليمني.
وكانت مليشيا الانتقالي الجنوبي قد صعدت خلال الفترة الماضية من هجماتها ضد القوات الحكومية في محافظتي شبوة وأبين، عبر الكمائن والهجمات المباغتة في مساعٍ لعرقلة تنفيذ اتفاق الرياض وتفجير الأوضاع عسكرياً في تلك المحافظتين وفق كثير من المراقبين، بحسب ما أورده الموقع.
وفي الخامس من نوفمبر الماضي وقع في الرياض اتفاق بين الحكومة الشرعية ومليشيا الانتقالي الجنوبي، يقضي بإنهاء التمرد المسلح على الدولة في عدن وتشكيل حكومة جديدة إضافة إلى إجراءات عسكرية وأمنية لم تلقى النور حتى اللحظة رغم مرور شهرين على توقيعه.