هدت العاصمة السعودية الرياض، أمس الأربعاء، لقاءً جمع نائب وزير الدفاع السعودي، خالد بن سلمان، مع طارق صالح، نجل شقيق الرئيس الراحل علي عبد الله صالح، للمرة الأولى.
ونشر طارق صالح على حسابه في موقع "تويتر" صورة تجمعه مع بن سلمان، ووصف اللقاء الذي جمعهما في الرياض بأنه كان "مثمراً ومتميزاً"، من دون أن يشير إلى مزيد من التفاصيل، بحسب ما نقله "يمن شباب نت".
ويعد اللقاء الأول من نوعه، منذ تمكن طارق صالح من الإفلات من مناطق سيطرة الحوثيين، عقب أحداث ديسمبر 2017، والتي قتل خلالها علي صالح وتمكن الحوثيون من القضاء على "الانتفاضة" التي أعلنها ضدهم.
وقالت مصادر إعلامية "أن زيارة طارق صالح إلى السعودية استمرت يومين، والتقى خلالها أيضاً بقائد قوات التحالف العربي في اليمن فهد بن تركي بن عبد العزيز آل سعود".
ويقود طارق صالح قوة تُعرف بـ"حراس الجمهورية" أو "المقاومة الوطنية"، انضمت إلى القوات الحكومية التي تشارك بالمعارك ضد الحوثيين في الساحل الغربي، منذ منتصف عام 2018، بدعم من الإمارات.
وتسعى السعودية للدفع باتفاق الرياض للإمام بين الحكومة الشرعية والانتقالي المدعوم من الامارات، في محاولة تقريب وجهات النظر بين جميع الأطراف وخاصة تلك التي مازالت تعمل خارج الأطر القيادية للقوات الحكومية، ومنها قوات طارق صالح في الساحل الغربي.
ويتلقى "طارق صالح" الدعم العسكري والمالي من دولة الإمارات التي تناهض الحكومة الشرعية، وهي أيضأ من تدعم المجلس الإنتقالي.
ونشر طارق صالح على حسابه في موقع "تويتر" صورة تجمعه مع بن سلمان، ووصف اللقاء الذي جمعهما في الرياض بأنه كان "مثمراً ومتميزاً"، من دون أن يشير إلى مزيد من التفاصيل، بحسب ما نقله "يمن شباب نت".
ويعد اللقاء الأول من نوعه، منذ تمكن طارق صالح من الإفلات من مناطق سيطرة الحوثيين، عقب أحداث ديسمبر 2017، والتي قتل خلالها علي صالح وتمكن الحوثيون من القضاء على "الانتفاضة" التي أعلنها ضدهم.
وقالت مصادر إعلامية "أن زيارة طارق صالح إلى السعودية استمرت يومين، والتقى خلالها أيضاً بقائد قوات التحالف العربي في اليمن فهد بن تركي بن عبد العزيز آل سعود".
ويقود طارق صالح قوة تُعرف بـ"حراس الجمهورية" أو "المقاومة الوطنية"، انضمت إلى القوات الحكومية التي تشارك بالمعارك ضد الحوثيين في الساحل الغربي، منذ منتصف عام 2018، بدعم من الإمارات.
وتسعى السعودية للدفع باتفاق الرياض للإمام بين الحكومة الشرعية والانتقالي المدعوم من الامارات، في محاولة تقريب وجهات النظر بين جميع الأطراف وخاصة تلك التي مازالت تعمل خارج الأطر القيادية للقوات الحكومية، ومنها قوات طارق صالح في الساحل الغربي.
ويتلقى "طارق صالح" الدعم العسكري والمالي من دولة الإمارات التي تناهض الحكومة الشرعية، وهي أيضأ من تدعم المجلس الإنتقالي.
