شف الخبير العسكري الدكتور علي الذهب، عن شروع دولة الإمارات، ومعها المجلس الإنتقالي التابع لها، في تفريخ مليشيات مسلحة في جنوب اليمن، للإلتفاف على إتفاق الرياض.
وشدد الدكتور الذهب في تغريدة له على "تويتر"، على ضرورة قيام الشرعية بالنظر إلى هذا التفريخ بحديّة.. واصفًا إياها بـ"المسألة الخطيرة".
وأوضح الذهب، "أن الإمارات ومعها المجلس الانتقالي، شرعا في تفريخ ميليشيات مسلحة، تدعي، زيفاً، أنها مناوئة للانتقالي والحكومة معًا، وهي في، الحقيقة، فصائل مسلحة تابعة للانتقالي الإماراتي، في عملية التفاف مكشوفة على اتفاق الرياض".
والاسبوع الماضي، اتهمت الحكومة الشرعية المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيًا، بتهريب السلاح، والتنصل عن تنفيذ بنود اتفاق الرياض، محملة إياه المسؤولية الكاملة إزاء ذلك.
ووقعت الحكومة الشرعية مع الانتقالي المدعوم إماراتيًا في الـ5 من نوفمبر 2019، اتفاق الرياض، والذي نص على إعادة تشكيل الحكومة منصافة بين الشمال والجنوب، وإعادة هيكلة قوات الإنتقالي وضمها تحت قوام وزارتي الدفاع والداخلية.
ومنذ تحرير عدن في 2015 عملت الإمارات على إنشاء قوات أمنية وعسكرية تحت مسمى أحزمة أمنية ونخب، موالية لها، خارج إطار الدولة، وغير خاضعة لسيطرة وزارتي الدفاع والداخلية.
وشدد الدكتور الذهب في تغريدة له على "تويتر"، على ضرورة قيام الشرعية بالنظر إلى هذا التفريخ بحديّة.. واصفًا إياها بـ"المسألة الخطيرة".
وأوضح الذهب، "أن الإمارات ومعها المجلس الانتقالي، شرعا في تفريخ ميليشيات مسلحة، تدعي، زيفاً، أنها مناوئة للانتقالي والحكومة معًا، وهي في، الحقيقة، فصائل مسلحة تابعة للانتقالي الإماراتي، في عملية التفاف مكشوفة على اتفاق الرياض".
والاسبوع الماضي، اتهمت الحكومة الشرعية المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيًا، بتهريب السلاح، والتنصل عن تنفيذ بنود اتفاق الرياض، محملة إياه المسؤولية الكاملة إزاء ذلك.
ووقعت الحكومة الشرعية مع الانتقالي المدعوم إماراتيًا في الـ5 من نوفمبر 2019، اتفاق الرياض، والذي نص على إعادة تشكيل الحكومة منصافة بين الشمال والجنوب، وإعادة هيكلة قوات الإنتقالي وضمها تحت قوام وزارتي الدفاع والداخلية.
ومنذ تحرير عدن في 2015 عملت الإمارات على إنشاء قوات أمنية وعسكرية تحت مسمى أحزمة أمنية ونخب، موالية لها، خارج إطار الدولة، وغير خاضعة لسيطرة وزارتي الدفاع والداخلية.