صلت صباح اليوم الاثنين، إلى مطار عدن الدولي، الرحلة الأولى من المسافرين اليمنيين القادمين من دولة مصر العربية، إحدى الدول المنتشر فيها فيروس كورونا المستجد.
وقالت مصادر مطلعة لـ "يمن شباب نت ": "إن الدفعة الأول من المسافرين اليمنيين القادمين من مصر وصلت صباح اليوم، مطار عدن، وغادروا المطار دون أي اجراءات احترازية".
وأضافت المصادر أن المسافرين غادروا المطار دون أن يخضعوا للفحوصات التشخيصية أو الحجر الصحي رغم قدومهم من دولة يتنشر فيها الفيروس.
وتجتاح الشارع اليمني موجة خوف وهلع شديدين من إحتمالية تفشي الوباء في بلدهم، عبر المسافرين القادمين من دول ينتشر فيها الوباء.
وأكد مسافرون يمنيّون وصلوا على متن تلك إحدى الرحلات القادمة أمس الأحد، لـ"يمن شباب نت"، عدم تعرضهم لأي إجراءات احترازية في المطار سوى الرش بالمطهر اليدوي فقط..!!
وناشد عدد من الناشطين اليمنيين على منصات التواصل الإجتماعي، مساء أمس الأحد، الجهات الحكومية والمنظمات الدولية لمساعدة إدارة المطار التي أكدت عدم تلقيها أي تجاوب- حتى الأن- من قبل الجهات اليمنية المسئولة في هذا الجانب.
ولم يعلن حتى الأن، بشكل رسمي، اكتشاف أي حالة إصابة بالفيروس في اليمن، لكن هناك توقعات كبيرة بوجوده، غير أنه من الصعب اكتشافه بسبب تداعي المنظومة الصحية في البلاد جراء الحرب التي مرت عليها ست سنوات.
وقالت مصادر مطلعة لـ "يمن شباب نت ": "إن الدفعة الأول من المسافرين اليمنيين القادمين من مصر وصلت صباح اليوم، مطار عدن، وغادروا المطار دون أي اجراءات احترازية".
وأضافت المصادر أن المسافرين غادروا المطار دون أن يخضعوا للفحوصات التشخيصية أو الحجر الصحي رغم قدومهم من دولة يتنشر فيها الفيروس.
وتجتاح الشارع اليمني موجة خوف وهلع شديدين من إحتمالية تفشي الوباء في بلدهم، عبر المسافرين القادمين من دول ينتشر فيها الوباء.
وأكد مسافرون يمنيّون وصلوا على متن تلك إحدى الرحلات القادمة أمس الأحد، لـ"يمن شباب نت"، عدم تعرضهم لأي إجراءات احترازية في المطار سوى الرش بالمطهر اليدوي فقط..!!
وناشد عدد من الناشطين اليمنيين على منصات التواصل الإجتماعي، مساء أمس الأحد، الجهات الحكومية والمنظمات الدولية لمساعدة إدارة المطار التي أكدت عدم تلقيها أي تجاوب- حتى الأن- من قبل الجهات اليمنية المسئولة في هذا الجانب.
ولم يعلن حتى الأن، بشكل رسمي، اكتشاف أي حالة إصابة بالفيروس في اليمن، لكن هناك توقعات كبيرة بوجوده، غير أنه من الصعب اكتشافه بسبب تداعي المنظومة الصحية في البلاد جراء الحرب التي مرت عليها ست سنوات.
