في تطور للخلاف بشأن تنفيذ اتفاق الرياض بين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي.
اندلعت مواجهات عنيفة في مدينة كريتر إثر محاولة قوات عسكرية من لواء العاصفة التابع للانتقالي الجنوبي، اقتحام معسكر العشرين المدعوم من السعودية في المدينة.
عودة المواجهات العسكرية يأتي بعد جدل على مواقع التواصل الاجتماعي بدأه السفير السعودي لدى اليمن محمد آل جابر بانتقاد إجراء القوات الموالية للرئيس هادي مناورات عسكرية في مدينة شقرة بمحافظة أبين الجنوبية، ليأتي الرد من مسؤولين يمنيين بالسؤال عن هوية المسؤول الحقيقي عن عرقلة تنفيذ اتفاق الرياض.
فما انعكاس عودة المواجهات العسكرية على مستقبل اتفاق الرياض؟ ومن المسؤول عن عرقلة تنفيذ بنوده؟
