ال حزب الإصلاح "أن عاصفة الحزم كانت ضرورة حتمية فرضتها المليشيات الحوثية ومن يقف خلفها، كما أن الحرب لم تكن خيار الشعب اليمني ولا حكومته الشرعية، ولكن فرضتها أطماع الحوثيين والنظام الإيراني".
وقال رئيس سياسية الإصلاح سعيد شمسان: "أن الحرب فرضتها مليشيا الحوثي بانقلابها على الدولة واجتياحها لعاصمة البلاد، وسطوها على مؤسسات الدولة المدنية والعسكرية وانقلابها على مخرجات الحوار الوطني التي توافق عليها اليمنيون".
وأضاف في تصريح صحفي - نقله موقع الحزب الرسمي- "إن ممارسات التوحش الحوثية ضد اليمنيين، لا سيما المعارضين للمشروع الحوثي الإيراني، استدعى تدخل التحالف، بعد أن تحول اليمن إلى سجن كبير، وسقطت مؤسسات الدولة في أيدي عصابات عنصرية".
وجاء تصريح حزب الإصلاح، بالتزامن مع الذكرى الخامسة لانطلاق عاصفة الحزم في 26 مارس 2015، وقال شمسان: "أن انقلاب مليشيات الحوثي، اولت إعادة عجلة التاريخ إلى الوراء وسعت لاستعادة النظام الإمامي السلالي".
ونوه شمسان بدور التحالف بقيادة السعودية ودعمهم لليمن وشعبه في حكومته، مؤكد أن تحرير اليمن من الانقلابيين خيار لا رجعة عنه. مثمناً الجهود المبذولة والتضحيات الجسمية من أجل ابطال الأدوات الإيرانية التي نشرت الفوضى والدمار.
وأشار رئيس سياسية الإصلاح: "أن الشعب اليمني وقواه السياسية وتحت قيادة الشرعية، عازمون على مواصلة النضال حتى استعادة الدولة، وعودة النازحين إلى ديارهم".
وقال شمسان: "أن عاصفة الحزم كبحت جماح الانقلاب الحوثي، وأفشلت مساعي إيران في تحويل اليمن إلى تابع لمشروعها التدميري".
وتابع قائلاً: "الانقلاب أم الكوارث التي حلت باليمن طوال السنوات الفائتة، وقد أصبح جرماً في نظر المجتمع الدولي، واسقاطه هو الحل سواء عبر العملية السياسية أو الخيار العسكري".
وأهاب شمسان بكافة مكونات الشعب اليمني وقواه السياسية والاجتماعية للتوحد حتى تحقيق الهدف الأسمى الذي انطلقت من أجله عاصفة الحزم، وعودة اليمن بكامل ترابه إلى محيطه العربي، وحيا أبطال الجيش والمقاومة في كل انحاء اليمن.
وقال رئيس سياسية الإصلاح سعيد شمسان: "أن الحرب فرضتها مليشيا الحوثي بانقلابها على الدولة واجتياحها لعاصمة البلاد، وسطوها على مؤسسات الدولة المدنية والعسكرية وانقلابها على مخرجات الحوار الوطني التي توافق عليها اليمنيون".
وأضاف في تصريح صحفي - نقله موقع الحزب الرسمي- "إن ممارسات التوحش الحوثية ضد اليمنيين، لا سيما المعارضين للمشروع الحوثي الإيراني، استدعى تدخل التحالف، بعد أن تحول اليمن إلى سجن كبير، وسقطت مؤسسات الدولة في أيدي عصابات عنصرية".
وجاء تصريح حزب الإصلاح، بالتزامن مع الذكرى الخامسة لانطلاق عاصفة الحزم في 26 مارس 2015، وقال شمسان: "أن انقلاب مليشيات الحوثي، اولت إعادة عجلة التاريخ إلى الوراء وسعت لاستعادة النظام الإمامي السلالي".
ونوه شمسان بدور التحالف بقيادة السعودية ودعمهم لليمن وشعبه في حكومته، مؤكد أن تحرير اليمن من الانقلابيين خيار لا رجعة عنه. مثمناً الجهود المبذولة والتضحيات الجسمية من أجل ابطال الأدوات الإيرانية التي نشرت الفوضى والدمار.
وأشار رئيس سياسية الإصلاح: "أن الشعب اليمني وقواه السياسية وتحت قيادة الشرعية، عازمون على مواصلة النضال حتى استعادة الدولة، وعودة النازحين إلى ديارهم".
وقال شمسان: "أن عاصفة الحزم كبحت جماح الانقلاب الحوثي، وأفشلت مساعي إيران في تحويل اليمن إلى تابع لمشروعها التدميري".
وتابع قائلاً: "الانقلاب أم الكوارث التي حلت باليمن طوال السنوات الفائتة، وقد أصبح جرماً في نظر المجتمع الدولي، واسقاطه هو الحل سواء عبر العملية السياسية أو الخيار العسكري".
وأهاب شمسان بكافة مكونات الشعب اليمني وقواه السياسية والاجتماعية للتوحد حتى تحقيق الهدف الأسمى الذي انطلقت من أجله عاصفة الحزم، وعودة اليمن بكامل ترابه إلى محيطه العربي، وحيا أبطال الجيش والمقاومة في كل انحاء اليمن.