صيب قياديا مؤتمرياً بجروح خطيرة، اليوم الأربعاء، إثر محاولة اغتيال من قبل مسلحين في العاصمة صنعاء.
وبحسب مراسل وكالة رويترز، محمد الغباري، فإن مسلحين يستقلون دراجة نارية، أطلقوا الرصاص على سيارة القيادي في حزب المؤتمر الموالي للحوثيين"أمين جمعان" أمام مركز الكميم التجاري بشارع حدة وسط صنعاء.
وذكر أن "جمعان" أصيب بثلاث طلقات نارية احدها في الرجل واثنتان في البطن، وجرى نقله إلى المستشفى الفرنسي بصنعاء.ك، وفقا لما نقله "يمن شباب نت".
ويشغل جمعان منصب نائب أمين العاصمة صنعاء في حكومة ميليشيا الحوثي(غير المعترف بها)، بالإضافة إلى منصب أمين عام المجلس المحلي.
وينتمي القيادي جمعان إلى مديرية أرحب شمال صنعاء، وكان مقرباً من الرئيس السابق علي صالح.
وشهدت صنعاء، خلال الفترة الماضية تصفيات داخلية شملت قيادات عسكرية وأمنية وسط تكتم ميليشيا الحوثي.
وكانت ميليشيا الحوثي بدأت قبل أكثر من شهر حملة تطهير مؤسسات الدولة الخاضعة لسيطرتها من الكوادر الموالية لحزب المؤتمر بتهمة الخيانة والتعاون مع التحالف العربي بقيادة السعودية، حيث اعتقلت العشرات من الضباط في الجيش والأمن.
وبحسب مراسل وكالة رويترز، محمد الغباري، فإن مسلحين يستقلون دراجة نارية، أطلقوا الرصاص على سيارة القيادي في حزب المؤتمر الموالي للحوثيين"أمين جمعان" أمام مركز الكميم التجاري بشارع حدة وسط صنعاء.
وذكر أن "جمعان" أصيب بثلاث طلقات نارية احدها في الرجل واثنتان في البطن، وجرى نقله إلى المستشفى الفرنسي بصنعاء.ك، وفقا لما نقله "يمن شباب نت".
ويشغل جمعان منصب نائب أمين العاصمة صنعاء في حكومة ميليشيا الحوثي(غير المعترف بها)، بالإضافة إلى منصب أمين عام المجلس المحلي.
وينتمي القيادي جمعان إلى مديرية أرحب شمال صنعاء، وكان مقرباً من الرئيس السابق علي صالح.
وشهدت صنعاء، خلال الفترة الماضية تصفيات داخلية شملت قيادات عسكرية وأمنية وسط تكتم ميليشيا الحوثي.
وكانت ميليشيا الحوثي بدأت قبل أكثر من شهر حملة تطهير مؤسسات الدولة الخاضعة لسيطرتها من الكوادر الموالية لحزب المؤتمر بتهمة الخيانة والتعاون مع التحالف العربي بقيادة السعودية، حيث اعتقلت العشرات من الضباط في الجيش والأمن.