حتجزت السلطة المحلية بمحافظة شبوة (شرق اليمن) رئيس المجلس الانتقالي بالمحافظة المدعوم من الإمارات، من أجل التحقيق معه بشأن استمرار "الأنشطة التخريبية"، بحسب ما نقلت وكالة "الأناضول" عن مسؤول حكومي.
وتشهد محافظة شبوة، منذ سيطرة القوات الحكومية عليها في أغسطس/ آب 2019 هجمات ضد نقاط ودوريات عسكرية ومواقع نفطية، حيث تتجه أصابع الاتهام نحو مجاميع مسلحة تابعة للانتقالي المدعوم من الإمارات.
وقال المسؤول الحكومي: "أن رئيس المجلس الانتقالي في شبوة علي السليماني نقض اتفاقا مع السلطة المحلية بالتزام منزله، والتوقف عن دعم أي اجراءات تساهم في عمليات التخريب مقابل تكفل السلطات بحمايته".
ولفت إلى أن "إحدى النقاط الأمنية عند مدخل مدينة عتق، أوقفت القيادي في الإنتقالي أثناء عودته من عدن، وبعد التأكد من هويته أحالته إلى جهات الاختصاص للتحقيق معه بشأن استمرار الأنشطة التخريبية".
وفي وقت سابق، أعلن المجلس الانتقالي المدعوم من الإمارات اعتقال القوات الحكومية لرئيس المجلس بمحافظة شبوة، وأربعة من مرافقيه واقتيادهم إلى جهة مجهولة، واعتبر أن ما حدث "يضاف إلى جملة من الخروقات المتتالية لاتفاق الرياض".
واتهم قيادة التحالف المتواجدة بالمحافظة بـ "دعم السلطات لإفشال الاتفاق". الموقع بين المجلس الانتقالي والحكومة الشرعية برعاية سعودية في 5 ديسمبر/ تشرين ثاني 2019، والذي مازال متعثر عن التنفيذ حتى الآن في ظل اتهامات متبادلة بالعرقلة.
وتشهد محافظة شبوة، منذ سيطرة القوات الحكومية عليها في أغسطس/ آب 2019 هجمات ضد نقاط ودوريات عسكرية ومواقع نفطية، حيث تتجه أصابع الاتهام نحو مجاميع مسلحة تابعة للانتقالي المدعوم من الإمارات.
وقال المسؤول الحكومي: "أن رئيس المجلس الانتقالي في شبوة علي السليماني نقض اتفاقا مع السلطة المحلية بالتزام منزله، والتوقف عن دعم أي اجراءات تساهم في عمليات التخريب مقابل تكفل السلطات بحمايته".
ولفت إلى أن "إحدى النقاط الأمنية عند مدخل مدينة عتق، أوقفت القيادي في الإنتقالي أثناء عودته من عدن، وبعد التأكد من هويته أحالته إلى جهات الاختصاص للتحقيق معه بشأن استمرار الأنشطة التخريبية".
وفي وقت سابق، أعلن المجلس الانتقالي المدعوم من الإمارات اعتقال القوات الحكومية لرئيس المجلس بمحافظة شبوة، وأربعة من مرافقيه واقتيادهم إلى جهة مجهولة، واعتبر أن ما حدث "يضاف إلى جملة من الخروقات المتتالية لاتفاق الرياض".
واتهم قيادة التحالف المتواجدة بالمحافظة بـ "دعم السلطات لإفشال الاتفاق". الموقع بين المجلس الانتقالي والحكومة الشرعية برعاية سعودية في 5 ديسمبر/ تشرين ثاني 2019، والذي مازال متعثر عن التنفيذ حتى الآن في ظل اتهامات متبادلة بالعرقلة.