عمت دولة الامارات، مليشياتها في العاصمة عدن، بعتاد عسكري جديد، في ظل التوتر المتصاعد بين القوات الحكومية والمجلس الانتقالي المدعوم من أبو ظبي.
وذكر مصدر مطلع، أن تعزيزات عسكرية وصلت إلى مدينة عدن، في ساعة متأخرة من مساء الجمعة، قادمة من مدينة المخا، دعمًا لقوات المجلس الانتقالي الجنوبي، وفق المصدر أونلاين.
وأضاف المصدر أن تعزيزات وصفها بالنوعية تضم أسلحة ثقيلة متوسطة، وراجمات صواريخ وأسلحة أخرى، وصلت بعد منتصف ليل الجمعة بشكل سري إلى مدينة عدن، قبل أن تنقل إلى مواقع عسكرية تابعة للمجلس الانتقالي في مديريتي البريقة والتواهي.
ووفق المصدر فإن جزءًا من السلاح الذي نُقل إلى عدن من مخازن قوات "طارق صالح" في مدينة المخا، والجزء الآخر وصل في وقت سابق إلى ميناء المخا عبر سفينة إماراتية قدمت من إحدى القواعد العسكرية التابعة لأبو ظبي في البحر الأحمر.
يأتي ذلك في الوقت الذي دعت فيه مليشيا الانتقالي أنصارها في عدن ولحج وأبين، للاستنفار والتحشيد لمواجهة مرتقبة مع القوات الحكومية.
وشهدت الأيام الماضية تصعيدا غير مسبوق في محافظة أبين، حيث دفع الانفصاليون المدعومون من الإمارات بمئات العناصر والمدرعات إلى محافظة أبين.
وترفض مليشيا الانتقالي منذ أكثر من 5 أشهر تنفيذ الترتيبات العسكرية والأمنية الخاصة باتفاق الرياض، كما رفضت كل الوساطات لتنفيذ ذلك، واستمرت في تنفيذ الكمائن والهجمات المسلحة على مواقع وتعزيزات الجيش طوال الأشهر الثمانية الأخيرة.
وذكر مصدر مطلع، أن تعزيزات عسكرية وصلت إلى مدينة عدن، في ساعة متأخرة من مساء الجمعة، قادمة من مدينة المخا، دعمًا لقوات المجلس الانتقالي الجنوبي، وفق المصدر أونلاين.
وأضاف المصدر أن تعزيزات وصفها بالنوعية تضم أسلحة ثقيلة متوسطة، وراجمات صواريخ وأسلحة أخرى، وصلت بعد منتصف ليل الجمعة بشكل سري إلى مدينة عدن، قبل أن تنقل إلى مواقع عسكرية تابعة للمجلس الانتقالي في مديريتي البريقة والتواهي.
ووفق المصدر فإن جزءًا من السلاح الذي نُقل إلى عدن من مخازن قوات "طارق صالح" في مدينة المخا، والجزء الآخر وصل في وقت سابق إلى ميناء المخا عبر سفينة إماراتية قدمت من إحدى القواعد العسكرية التابعة لأبو ظبي في البحر الأحمر.
يأتي ذلك في الوقت الذي دعت فيه مليشيا الانتقالي أنصارها في عدن ولحج وأبين، للاستنفار والتحشيد لمواجهة مرتقبة مع القوات الحكومية.
وشهدت الأيام الماضية تصعيدا غير مسبوق في محافظة أبين، حيث دفع الانفصاليون المدعومون من الإمارات بمئات العناصر والمدرعات إلى محافظة أبين.
وترفض مليشيا الانتقالي منذ أكثر من 5 أشهر تنفيذ الترتيبات العسكرية والأمنية الخاصة باتفاق الرياض، كما رفضت كل الوساطات لتنفيذ ذلك، واستمرت في تنفيذ الكمائن والهجمات المسلحة على مواقع وتعزيزات الجيش طوال الأشهر الثمانية الأخيرة.