كد السفير البريطاني إلى اليمن، ميشيل آرون، الأربعاء، على أهمية عودة الحكومة اليمنية إلى عدن، لاستعادة الخدمات وتخفيف أثار كارثة السيول.
وقال آرون في تغريدة على تويتر،:"يؤسفني ما يحدث في اليمن وخاصة في عدن من فيضانات، وأواسي أسر الضحايا.
وعبر السفير البريطاني عن وقوف بلاده إلى جانب اليمنيين في هذه الكارثة".
وأضاف، أن المآسي الناجمة عن هذه الفيضانات توضح أهمية تنفيذ اتفاق الرياض وإتاحة عودة رئيس الوزراء وحكومته إلى عدن مما يساعد على استعادة الخدمات وتخفيف أثار الكارثة.
وشهدت العاصمة المؤقتة عدن أمس الثلاثاء، أمطار غزيرة، نتيجة المنخفض الجوي، ما أدى إلى وفاة ثمانية أشخاص بينهم أطفال وأصيب أربعة آخرين، بالإضافة إلى خسائر مادية كبيرة، مادفع الحكومة إلى إعلانها مدينة منكوبة.
وقال رئيس الوزراء، معين عبدالملك، إن"الشلل الذي طال مؤسسات وأجهزة الدولة منذ أحداث أغسطس يضعف قدرتها ويفاقم العجز في فعالية مواجهة ظروف طارئة مثل هذه".
وأضاف: لا حل إلا بتطبيق سريع لاتفاق الرياض بكامل بنوده، ولا حل إلا بالالتفاف حول الدولة وتمكينها من القيام بمسؤولياتها.
وتسيطر ميليشيا الانتقالي المدعوم إماراتيا على مدينة عدن، منذ أغسطس الماضي بعد انقلابها الحكومة الشرعية، وفي نوفمبر، وقع اتفاق لإنهاء الانقلاب برعاية السعودية، إلا أن الانتقالي يعرقل تنفيذه حتى الآن.
وقال آرون في تغريدة على تويتر،:"يؤسفني ما يحدث في اليمن وخاصة في عدن من فيضانات، وأواسي أسر الضحايا.
وعبر السفير البريطاني عن وقوف بلاده إلى جانب اليمنيين في هذه الكارثة".
وأضاف، أن المآسي الناجمة عن هذه الفيضانات توضح أهمية تنفيذ اتفاق الرياض وإتاحة عودة رئيس الوزراء وحكومته إلى عدن مما يساعد على استعادة الخدمات وتخفيف أثار الكارثة.
وشهدت العاصمة المؤقتة عدن أمس الثلاثاء، أمطار غزيرة، نتيجة المنخفض الجوي، ما أدى إلى وفاة ثمانية أشخاص بينهم أطفال وأصيب أربعة آخرين، بالإضافة إلى خسائر مادية كبيرة، مادفع الحكومة إلى إعلانها مدينة منكوبة.
وقال رئيس الوزراء، معين عبدالملك، إن"الشلل الذي طال مؤسسات وأجهزة الدولة منذ أحداث أغسطس يضعف قدرتها ويفاقم العجز في فعالية مواجهة ظروف طارئة مثل هذه".
وأضاف: لا حل إلا بتطبيق سريع لاتفاق الرياض بكامل بنوده، ولا حل إلا بالالتفاف حول الدولة وتمكينها من القيام بمسؤولياتها.
وتسيطر ميليشيا الانتقالي المدعوم إماراتيا على مدينة عدن، منذ أغسطس الماضي بعد انقلابها الحكومة الشرعية، وفي نوفمبر، وقع اتفاق لإنهاء الانقلاب برعاية السعودية، إلا أن الانتقالي يعرقل تنفيذه حتى الآن.