نسحبت قوات الواجب السعودية من محيط "حديبو" عاصمة سقطرى، وسلمتها لقوات تابعة للانتقالي المدعوم اماراتياً الذي يسعى للسيطرة على مركز المحافظة.
وقال مصدر حكومي، إن مليشيات الانتقالي الاماراتي، تستعد لاقتحام حديبو عاصمة محافظة سقطرى، أقصى جنوبي اليمن، بعد تسلم نقاط كانت تسيطر عليها قوات سعودية.
ونقلت "قناة الجزيرة" عن المصدر قوله: إن "مسلحو الانتقالي المدعوم إماراتيا يحاصرون حديبو بسقطرى استعدادا لاقتحامها".
وأضاف: " القوات السعودية انسحبت من النقاط العسكرية حول حديبو وسلمتها لمليشيا الانتقالي".
وفي وقت سابق تحدثت وسائل إعلام محلية، أن "الانتقالي الجنوبي" المدعوم من ابو ظبي يحشد قواته لاقتحام حديبو عاصمة المحافظة، بعد حشد السلاح الثقيل لمسافة 3 كم من المدينة.
والثلاثاء، اندلعت اشتباكات بين قوات حكومية وأخرى تابعة للانتقالي المدعوم اماراتياً، في مدينة حديبو، ما أسفر عن إصابة جندي من القوات الحكومية، وعنصرين من قوات الانتقالي.
وذكرت مصادر محلية أن "قوات المجلس الانتقالي دفعت بتعزيزات عسكرية وآليات إلى جبل حيبق، المطل على عاصمة سقطرى، عقب الاشتباكات".
وأفشلت القوات الحكومية في الاول من مايو/ أيار محاولة سابقة للسيطرة على عاصمة المحافظة، بعد أيام من إعلان الانتقالي، حالة الطوارئ العامة، وتدشين ما سماها "الإدارة الذاتية للجنوب".
وقال مصدر حكومي، إن مليشيات الانتقالي الاماراتي، تستعد لاقتحام حديبو عاصمة محافظة سقطرى، أقصى جنوبي اليمن، بعد تسلم نقاط كانت تسيطر عليها قوات سعودية.
ونقلت "قناة الجزيرة" عن المصدر قوله: إن "مسلحو الانتقالي المدعوم إماراتيا يحاصرون حديبو بسقطرى استعدادا لاقتحامها".
وأضاف: " القوات السعودية انسحبت من النقاط العسكرية حول حديبو وسلمتها لمليشيا الانتقالي".
وفي وقت سابق تحدثت وسائل إعلام محلية، أن "الانتقالي الجنوبي" المدعوم من ابو ظبي يحشد قواته لاقتحام حديبو عاصمة المحافظة، بعد حشد السلاح الثقيل لمسافة 3 كم من المدينة.
والثلاثاء، اندلعت اشتباكات بين قوات حكومية وأخرى تابعة للانتقالي المدعوم اماراتياً، في مدينة حديبو، ما أسفر عن إصابة جندي من القوات الحكومية، وعنصرين من قوات الانتقالي.
وذكرت مصادر محلية أن "قوات المجلس الانتقالي دفعت بتعزيزات عسكرية وآليات إلى جبل حيبق، المطل على عاصمة سقطرى، عقب الاشتباكات".
وأفشلت القوات الحكومية في الاول من مايو/ أيار محاولة سابقة للسيطرة على عاصمة المحافظة، بعد أيام من إعلان الانتقالي، حالة الطوارئ العامة، وتدشين ما سماها "الإدارة الذاتية للجنوب".
