دانت الأحزاب والتنظيمات السياسية بتعز، الاعتداء الآثم على المسيرة السلمية، التي خرجت اليوم السبت، بمديرية المواسط، بالرصاص الحي من قبل مسلحين متمردين على الدولة، ما أدى إلى إصابة بعض المشاركين فيها.
وطالبت سبعة أحزاب سياسية، هي "المؤتمر الشعبي العام، والتجمع اليمني للاصلاح، واتحاد القوى الشعبية، حزب البعث العربي الاشتراكي، العدالة والبناء، اتحاد الرشاد اليمني، رابطة اليمن الاتحادي، في بيان لها، المحافظ نبيل شمسان، بسرعة التحقيق في حادثة الاعتداء على المسيرة، ومحاسبة من قاموا بهذه الجريمة، وفقا لما أورده موقع "يمن شباب نت".
وأكدت، أن الاعتداء على المسيرة، اعتداءً على كافة أبناء مديريات الحجرية وتعز، وانتهاكاً صارخاً للقانون، وصورة من صور البلطجة التي يجب أن يأخذ مرتكبوها عقابهم حماية للحقوق، وانتصاراً لإرادة الجماهير التي مارست حقها الدستوري.
وباركت أحزاب تعز، قيام المحافظ شمسان، بالإشراف على عملية استلام وتسليم قيادة اللواء 35 مدرع للأخ العميد الركن عبد الرحمن الشمساني خلفاً للشهيد القائد عدنان الحمادي، طبقا للموقع.
ودعا بيان الأحزاب، الجميع إلى "تجنيب الجيش وألويته العسكرية، المناكفات السياسية، والصراعات الداخلية؛ ليتفرغوا لمهمة مواجهة الانقلاب واستكمال التحرير".
وأكدت على "ضرورة استكمال تنفيذ القرارات القاضية بإخراج كافة ألوية الجيش من مدينة التربة إلى الجبهات، وإحلال قوات الأمن العام وأجهزته محلها لحفظ الأمن وتحقيق السكينة في المدينة".
وجددت الأحزاب تأكيدها على "ضرورة وأهمية وحدة الصف، والسمو على الخلافات، ودعم مؤسسات الدولة بالمحافظة، وتوجيه الطاقات نحو مواجهة وإسقاط الانقلاب الحوثي السلالي الذي يهدد النظام الجمهوري وهوية الشعب اليمني".
وأشارت الأحزاب السياسية إلى أن الاعتداءات على المسيرات السلمية "ظاهرة خطيرة وغير مسبوقة في تعز التي تميزت بحرية التعبير، والوسائل السلمية؛ كحق مكتسب لنضال أبناء تعز وفي المقدمة أبناء مديريات الحجرية".
وكانت مديريتا "المعافر والمواسط"، بمحافظة تعز، قد شهدت، اليوم السبت، مسيرة حاشدة، دعمًا لقرارات رئيس الجمهورية، ورفضًا لدعاوى التمزيق والمناطقية.
واعترض مسلحون موالون للإمارات، المسيرة السلمية، وأطلقوا النار عليها، وتحديدًا في سوق الأحد، بمديرية المعافر، ما أدى إلى سقوط سبعة جرحى.
وطالبت سبعة أحزاب سياسية، هي "المؤتمر الشعبي العام، والتجمع اليمني للاصلاح، واتحاد القوى الشعبية، حزب البعث العربي الاشتراكي، العدالة والبناء، اتحاد الرشاد اليمني، رابطة اليمن الاتحادي، في بيان لها، المحافظ نبيل شمسان، بسرعة التحقيق في حادثة الاعتداء على المسيرة، ومحاسبة من قاموا بهذه الجريمة، وفقا لما أورده موقع "يمن شباب نت".
وأكدت، أن الاعتداء على المسيرة، اعتداءً على كافة أبناء مديريات الحجرية وتعز، وانتهاكاً صارخاً للقانون، وصورة من صور البلطجة التي يجب أن يأخذ مرتكبوها عقابهم حماية للحقوق، وانتصاراً لإرادة الجماهير التي مارست حقها الدستوري.
وباركت أحزاب تعز، قيام المحافظ شمسان، بالإشراف على عملية استلام وتسليم قيادة اللواء 35 مدرع للأخ العميد الركن عبد الرحمن الشمساني خلفاً للشهيد القائد عدنان الحمادي، طبقا للموقع.
ودعا بيان الأحزاب، الجميع إلى "تجنيب الجيش وألويته العسكرية، المناكفات السياسية، والصراعات الداخلية؛ ليتفرغوا لمهمة مواجهة الانقلاب واستكمال التحرير".
وأكدت على "ضرورة استكمال تنفيذ القرارات القاضية بإخراج كافة ألوية الجيش من مدينة التربة إلى الجبهات، وإحلال قوات الأمن العام وأجهزته محلها لحفظ الأمن وتحقيق السكينة في المدينة".
وجددت الأحزاب تأكيدها على "ضرورة وأهمية وحدة الصف، والسمو على الخلافات، ودعم مؤسسات الدولة بالمحافظة، وتوجيه الطاقات نحو مواجهة وإسقاط الانقلاب الحوثي السلالي الذي يهدد النظام الجمهوري وهوية الشعب اليمني".
وأشارت الأحزاب السياسية إلى أن الاعتداءات على المسيرات السلمية "ظاهرة خطيرة وغير مسبوقة في تعز التي تميزت بحرية التعبير، والوسائل السلمية؛ كحق مكتسب لنضال أبناء تعز وفي المقدمة أبناء مديريات الحجرية".
وكانت مديريتا "المعافر والمواسط"، بمحافظة تعز، قد شهدت، اليوم السبت، مسيرة حاشدة، دعمًا لقرارات رئيس الجمهورية، ورفضًا لدعاوى التمزيق والمناطقية.
واعترض مسلحون موالون للإمارات، المسيرة السلمية، وأطلقوا النار عليها، وتحديدًا في سوق الأحد، بمديرية المعافر، ما أدى إلى سقوط سبعة جرحى.