ت وزارة الداخلية السعودية، السبت، عن ضبطها لمعمل متكامل لتصنيع المتفجرات والأحزمة الناسفة في حي الفيحاء في الرياض، لافتة إلى أنه تم اعتقال مقيم سوري وامرأة فلبينية.
وذكر بيان الداخلية بحسب ما نقلته وكالة الأنباء السعودية الرسمية: "أن السوري المقبوض عليه يدعى ياسر محمد البرازي والفلبينية تدعى ليدي جوي نانج ومتغيبة عن كفيلها منذ عام."
وفصل البيان أنه تم التوصل إلى "معلومات على درجة كبيرة من الأهمية عن وجود معمل متكامل داخل منزل سكني بحي الفيحاء بمدينة الرياض يتم فيه تحضير المواد المتفجرة وصناعة الأحزمة الناسفة وتجهيزها لتنفيذ عملياتهم الإجرامية، ويتولى مسؤولية ذلك المدعو ياسر محمد شفيق البرازي سوري الجنسية تقيم معه بصفة غير نظامية في نفس المنزل امرأة فلبينية الجنسية تساعده في خياطة وتحضير وتجهيز الأحزمة الناسفة، وعادة ما ترتدي في غيابه حزاماً ناسفاً."
ولفت البيان أن البرازي قام "بتشريك المنزل من الداخل والخارج بمواد شديدة الانفجار غير عابئ بأرواح الأبرياء من القاطنين والمترددين على الحي، واتخاذه من موقع ثاني في حي الجزيرة بمدينة الرياض مأوى للمطلوبين أمنياً، ونظرا لخطورة هذه المعلومات وحفاظا على أرواح القاطنين بجوار الموقع الأول بحي الفيحاء، أعدت الجهة المختصة كميناً أمنياً تم توظيفه في القبض على المذكور يوم الأربعاء خارج نطاق ذلك الحي، وتزامن معه إخلاء للمساكن المجاورة للموقع من ساكنيها وتطويقه بشكل كامل لدواعي السلامة، فيما باشرت فرق متخصصة بإزالة المتفجرات التعامل مع حالة التشريك بالموقع وإبطال مفعول المواد المتفجرة، وتأمينه بشكل كامل دون وقوع أي أضرار ولله الحمد، والقبض كذلك على المرأة الفلبينية وتدعى ليدي جوي ابان بالي نانج والمتغيبة بحسب تاريخ بلاغ صاحب العمل منذ خمسة عشر شهراً."
وألقى البيان الضوء على أنه ومن خلال عمليات تفتيش المنزل تم ضبط: "حزامان ناسفان مجهزان بالمواد المتفجرة وتم ابطالهما ومعمل متكامل لصناعة المتفجرات والأحزمة الناسفة."
وذكر بيان الداخلية بحسب ما نقلته وكالة الأنباء السعودية الرسمية: "أن السوري المقبوض عليه يدعى ياسر محمد البرازي والفلبينية تدعى ليدي جوي نانج ومتغيبة عن كفيلها منذ عام."
وفصل البيان أنه تم التوصل إلى "معلومات على درجة كبيرة من الأهمية عن وجود معمل متكامل داخل منزل سكني بحي الفيحاء بمدينة الرياض يتم فيه تحضير المواد المتفجرة وصناعة الأحزمة الناسفة وتجهيزها لتنفيذ عملياتهم الإجرامية، ويتولى مسؤولية ذلك المدعو ياسر محمد شفيق البرازي سوري الجنسية تقيم معه بصفة غير نظامية في نفس المنزل امرأة فلبينية الجنسية تساعده في خياطة وتحضير وتجهيز الأحزمة الناسفة، وعادة ما ترتدي في غيابه حزاماً ناسفاً."
ولفت البيان أن البرازي قام "بتشريك المنزل من الداخل والخارج بمواد شديدة الانفجار غير عابئ بأرواح الأبرياء من القاطنين والمترددين على الحي، واتخاذه من موقع ثاني في حي الجزيرة بمدينة الرياض مأوى للمطلوبين أمنياً، ونظرا لخطورة هذه المعلومات وحفاظا على أرواح القاطنين بجوار الموقع الأول بحي الفيحاء، أعدت الجهة المختصة كميناً أمنياً تم توظيفه في القبض على المذكور يوم الأربعاء خارج نطاق ذلك الحي، وتزامن معه إخلاء للمساكن المجاورة للموقع من ساكنيها وتطويقه بشكل كامل لدواعي السلامة، فيما باشرت فرق متخصصة بإزالة المتفجرات التعامل مع حالة التشريك بالموقع وإبطال مفعول المواد المتفجرة، وتأمينه بشكل كامل دون وقوع أي أضرار ولله الحمد، والقبض كذلك على المرأة الفلبينية وتدعى ليدي جوي ابان بالي نانج والمتغيبة بحسب تاريخ بلاغ صاحب العمل منذ خمسة عشر شهراً."
وألقى البيان الضوء على أنه ومن خلال عمليات تفتيش المنزل تم ضبط: "حزامان ناسفان مجهزان بالمواد المتفجرة وتم ابطالهما ومعمل متكامل لصناعة المتفجرات والأحزمة الناسفة."