فادت دراسة علمية حديثة بأن تناول العدس يُسهم في خفض معدلات نسبة سكر الغلوكوز في الدم.
وخلصت الدراسة التي أجرتها جامعة غويلف بمقاطعة أونتاريو الكندية إلى أن تناول العدس بدلاً من البطاطا أو الأرز يمكن أن يخفض مستويات الغلوكوز في الدم بأكثر من 20 في المائة. ووجد الباحثون في الدراسة التي نشرتها «مجلة التغذية» وخصصت لرصد فوائد إضافة البقول للغذاء اليومي، أن إزالة كمية النصف من الأطباق الجانبية النشوية كالبطاطا أو الأرز، وتناول العدس مكانها، يمكن أن يُحسن بشكل كبير تعامل الجسم مع كربوهيدرات النشويات.
وقالت البروفسورة أليسون دونكان، أستاذة علوم التغذية والصحة البشرية بالجامعة والمشاركة في الدراسة إن «البقول الجافة Pulses مثل العدس منتجات شديدة الكثافة بمحتواها الغذائي ولها القدرة على الحد من الأمراض المزمنة ذات الصلة بالاضطرابات السيئة لمستويات سكر الغلوكوز في الدم».
وخلال الدراسة، طُلب من المشاركين تناول طبق من الأرز أو طبق من البطاطا أو أطباق نصفها من البطاطا ونصفها الآخر من العدس أو نصفها من الأرز ونصفها الآخر من العدس. وتم قياس نسبة سكر الغلوكوز قبل تناول تلك الأطباق وبعد تناولها بساعتين. واستخدم الباحثون بشكل منفرد كلا من: العدس الأصفر والعدس الأحمر والعدس الأخضر، وتكرر إجراء اختبار تناول أنواع الأطباق تلك على جميع المشمولين بالدراسة. لاحظ الباحثون في نتائجهم تكرار حصول انخفاض مستوى الغلوكوز في الدم بكميات مماثلة عندما تم استبدال نصف الأرز أو البطاطا مع كل نوع من أنواع العدس الثلاثة.
وخلصت الدراسة التي أجرتها جامعة غويلف بمقاطعة أونتاريو الكندية إلى أن تناول العدس بدلاً من البطاطا أو الأرز يمكن أن يخفض مستويات الغلوكوز في الدم بأكثر من 20 في المائة. ووجد الباحثون في الدراسة التي نشرتها «مجلة التغذية» وخصصت لرصد فوائد إضافة البقول للغذاء اليومي، أن إزالة كمية النصف من الأطباق الجانبية النشوية كالبطاطا أو الأرز، وتناول العدس مكانها، يمكن أن يُحسن بشكل كبير تعامل الجسم مع كربوهيدرات النشويات.
وقالت البروفسورة أليسون دونكان، أستاذة علوم التغذية والصحة البشرية بالجامعة والمشاركة في الدراسة إن «البقول الجافة Pulses مثل العدس منتجات شديدة الكثافة بمحتواها الغذائي ولها القدرة على الحد من الأمراض المزمنة ذات الصلة بالاضطرابات السيئة لمستويات سكر الغلوكوز في الدم».
وخلال الدراسة، طُلب من المشاركين تناول طبق من الأرز أو طبق من البطاطا أو أطباق نصفها من البطاطا ونصفها الآخر من العدس أو نصفها من الأرز ونصفها الآخر من العدس. وتم قياس نسبة سكر الغلوكوز قبل تناول تلك الأطباق وبعد تناولها بساعتين. واستخدم الباحثون بشكل منفرد كلا من: العدس الأصفر والعدس الأحمر والعدس الأخضر، وتكرر إجراء اختبار تناول أنواع الأطباق تلك على جميع المشمولين بالدراسة. لاحظ الباحثون في نتائجهم تكرار حصول انخفاض مستوى الغلوكوز في الدم بكميات مماثلة عندما تم استبدال نصف الأرز أو البطاطا مع كل نوع من أنواع العدس الثلاثة.
